الصفحه ١٨٥ : استئناف وتميز ، مع ان الاسلام يرىٰ احتمال نقض حكم القاضي الأوّل من قبل قاض ثان ، او ان المحكوم يطلب اعادة
الصفحه ١٣٦ : الآداب
والحكمْ لم يتطرق اليها ، وأساس هذا الكتاب المقدّس مبني علىٰ العدل والاحسان والحكمة ، وهو يهدي
الصفحه ١٥٣ :
ان تتعلّم منهم
دروساً كثيرة ( مثل المساواة ).
والحقيقة ان نموذج الحكومة الديمقراطية «
حكم الشعب
الصفحه ١٧٤ : ، فقال (١)
:
« ثم اختر للحكم بين الناس افضل رعيتك
في نفسك ممن لا تضيق به الامور ولا تحكمه الخصوم ولا
الصفحه ١٧٥ : واسمىٰ مكانة علمية.
القسم الثالث :
الشيخ : الحالات التي يجب ان يتجنبها
القاضي عند الحكم ، وهذه الشروط
الصفحه ١٨٠ : في عصر ذلك اليوم أو غده ، لكنه مضت اسابيع وشهور ولم يصدر الحكم ، حتى اجتازت القضية مراحلها القانونية
الصفحه ١٨٤ : يطمئن الىٰ حكم المحاكم العادية ويطمئن الىٰ حكم محكمة الاستئناف والتميز ؟!
فهل ان قضاة المحاكم العادية
الصفحه ١٨٧ : الادعاء بقطع خطأ القاضي في حكمه ، او انه لم يكن يمتلك صلاحية علمية للقضاء ، او انه كان فاسقاً ، او ان
الصفحه ٢٣٦ : الدول التي يفتحونها والحرية التي كانت للنصارىٰ في ظل الحكم الاسلامي ، فيقول :
« لقد عامل العرب
الصفحه ٢٦٣ :
عامرة في فترة حكم
المسلمين مثل ، قرطبة ، وسقوبية وبورغوس.
وقد وصل الامر الىٰ الاوروبيين
لرادوا
الصفحه ٣٢٧ : ؟ وذلك الحكم ، هو « حرمة التشبّه بالكفار » ومن أجل بيان أفضل للقضية ، وسأقدم لكم هذا الإيضاح :
اصدقائي
الصفحه ٣٤٠ : نفي السيد جمال الدين من مصر بعد ان اعلنت الاحكام العرفية هناك ، وحكم على الشيخ محمد عبده بثلاث سنوات
الصفحه ٤٢٦ : في المسيحية ، حتىٰ يمكن الحكم عليه بشكل عام ، بل العلماء في الاسلام ، هم نخبة طبيعية من الجماهير
الصفحه ١٠ : وكما
يقول المثل ذهبت للقاضي فقط (١)
وحكمت بدون أية صلاحية في الحكم.
قضاء باطل
رفيق سفر آخر : أيُّها
الصفحه ١١ :
وليس لهم ابداء
الرأي دون علم سابق والحكم فيه.
ففي جميع العصور وبين جميع الاشخاص
والاقوام ، هناك