الصفحه ١٣ : الحقيقة مثل متخصص واعٍ ، ومن العجب ! كيف لا يستطيع الشخص الذي لم يدرس الطب فهم المسائل الطبية ولكن هذا
الصفحه ١٢٥ : المراكز الطبية بمنتهىٰ الصراحة ، وعلىٰ حدّ قول الدكتور الكسيس كارل : لقد خدمة مؤسسة لورد الطبية العلم
الصفحه ١٧٨ : قرار بمعالجتك ، واُبلّغ بذلك القرار ، سأقوم بعلاجك !!
فهل يمكن تسمية مثل هذه المؤسسة الطبية ـ
ايها
الصفحه ٢٨٢ :
العربية الىٰ
اللاتينية ، كما ان التعاليم التي نشرها ادت الىٰ اشتهار مدرسة سالرن الطبية في اوروبا
الصفحه ٤٢٢ : « العلماء » ، ولكن كيف قبلتم بوجود متخصصين في جميع الفروع ، مثل : الطب والهندسة والاقتصاد والاجتماع
الصفحه ٤٥٩ : عند المسلمين ................................................... ٢٧٠
تقدّم المسلمين في مجال الطب
الصفحه ٢٥ : كل موضوع ويسمح لنفسه بالحكم فيه ! فإذا تخصّص شخص في مجال الطب وحاز علىٰ شهادة دكتوراه في الطب بعد
الصفحه ١١٧ : ، وتم
تشكيل لجنة طبية لعلاجها ، وبعد فحص واختبارات دقيقة اعطوها بعض الادوية وعاد بها أهلها الىٰ قريتهم
الصفحه ١٢٢ : المتحدة ، والذي يشغل منصب رئاسة العديد من المراكز الطبية والعلمية في اوروبا وعضو في الكثير منها ، يقول في
الصفحه ١٢٤ :
المشاهدات القطعية
والوثائق التي تم جمعها في كلية لورد الطبية ، نظريات بعض الاطباء ، وهذا الاعتراف
الصفحه ٢٨٣ : الخاصة التي اكتشفها المسلمون
في العلاج فانها تستخدم نفسها اليوم بعنوان اكتشافات جديدة في الطب (١)
مثل
الصفحه ٢٨٤ : ، وحتىٰ
الآونة الاخيرة كانت المدارس الطبية الاوروبية تدار علىٰ اساسها ، ففي القرن الحادي عشر الميلادي
الصفحه ١٣٣ : الدين يخطوا الىٰ الامام الىٰ جانب العلم ، وهو
مطابق لاسمىٰ نظام كامل للحقائق العلمية.
محمد اعظم العظما
الصفحه ٤٣ : الاستعمارية ، لأنها جاءت الينا باسم الحضارة والعصر الذهبي وعصر الذرّة !
حسن ، طالب الطب : صحيح ما تقوله
الصفحه ٧٩ : .
قال ابن سينا : أنا اُستاذك في الطب ، وآمرك
ان تأتي بالماء.
وللمرّة الثانية كرر بهمنيار كلامه ولكن