الصفحه ١١٠ :
هذا الاسلوب
الاخلاقي في تسخير قلوب الناس ؟!
العقيد : أيُّها العمّ ! لقد اقنعتنا
منذ بداية
الصفحه ٦٥ : ؛ لأنه لا يمكن تسخير قلوب الناس بالمال إلى هذا الحدّ.
( لَوْ أَنفَقْتَ مَا
فِي الْأَرْضِ جَمِيعًا مَّا
الصفحه ٦٧ : افراد القبيلة وكما لم يستطع الغزات الذين سبقوه ذلك.
أمّا رسول الاسلام العظيم ، فقد استطاع
تسخير قلوب
الصفحه ٣٧٩ : الغذاء الىٰ انسجة الجسم. كما تؤدي الىٰ تراكم الدهنيات المحيطة بالقلب مما يضعّف حركة القلب ، لذلك ، فان
الصفحه ٣٨٠ : المشروبات
الكحولية علىٰ القلب :
ذكر استاذ كلية الطب ورئيس مستشفىٰ
« سينا » في خطاب له :
« مع ان للقلب
الصفحه ٨٤ : صلىاللهعليهوآله
ما رآه ذو قلب سليم وشاهد صفاته التي لا تجتمع لأحد ، إلّا وخضع امامه واستسلم له ! فأي صخرة صماء ذلك
الصفحه ٩٣ : قلبه اكثر من ذي قبل ، يريد ان يسجد لربه ، لكنه لا يزال على ظهر الناقة ، تجسم العشق الالهي ورأفة الله به
الصفحه ٤٠٥ : ، واثبت الطبيب ان ضربات قلب المقامر ترتفع بشدّة اثناء اللعب ، وان قلب مقامر ماهر تزيد ضرباته علىٰ المائة
الصفحه ٨٦ : صلىاللهعليهوآله
الضحوك ووجهه البَشر وقلبه الرحيم العطوف ، كان بلسماً لكل وضنك ذلك العيش.
تقول اُمّ سلمة : احدىٰ
الصفحه ٩٢ : ).
ومكّة هي مسقط رأسه التي يهفو إليها
قلبه علىٰ الدوام ، حتىٰ في الليلة التي اراد ان يهاجر فيها الىٰ
الصفحه ٩٦ : ظافراً منتصراً ، هو محمد صلىاللهعليهوآله
ذو القلب العطوف والرحيم ، محمد صلىاللهعليهوآله
الذي من
الصفحه ١٠٢ : عن وفاءه ، صحيح انها رحلت إلّا انَّ حبّها لا يزال ثابت في قلب النبي صلىاللهعليهوآله
، لقد رحلت
الصفحه ١١٦ : اشكال فيه ).
يقول الرجل كلامه بتمام الاخلاص والنقاء
القلبي ، ودون أي تصنّع ، يدير وجهه ويضغط علىٰ عصاه
الصفحه ١٤١ : بحب الرسول صلىاللهعليهوآله
، بل هناك اُناس في قلب اوروبا المادية وامريكا الغارقة في زخارف الدنيا
الصفحه ١٤٩ : الذي
اصمّ البشرية نداءهم بالمساواة. وهل يمكن ان نشاهد مثل ذلك النموذج العملي للمساواة في قلب تلك الدول