الصفحه ٣٢١ : » ، في حين ان الفارابي العالم المسلم الشهير كتب قبل الف سنة كتاب « السياسية المدنية » وبحث في ذلك ، كما
الصفحه ٣٥٠ : بشكاوىٰ الناس ، كما ان النصارىٰ
مستعدون للهجوم علينا بجيش قوامه خمسة وسبعون الف مقاتل ، والمسلمون لا
الصفحه ٣٥٢ : في قرطبة التي كانت تحتوي علىٰ اكثر من ثمانين الف كتاب ، وقتل اربعة آلاف من اهالي المدينة ، كما ان
الصفحه ٣٧٢ : من المؤسف ان تقدم في بلادنا سنوياً جائزة لافضل ملحّن ومغني وعازف ، تبلغ قيمتها ستون الف تومان (١)
في
الصفحه ٣٧٨ : عشريف الف شخص » (٢).
ويقول الامين العام للجنة الدولية
لمكافحة المسكرات :
ان ٢٥% من الاخطار والسوانح
الصفحه ٣٨٣ : (٣)
كانت خسائر المدمنين عشرون ألف ، وقد ذكر السيد هوبران ثمانين بالمائة من الذين اخذهم الطاعون سنة ١٨٣٣
الصفحه ٣٨٤ : اطفالهم وابناءهم ، تسبب ضعف الابناء وجيلهم ، وبالنتيجة هناك اليوم مئتي الف مجنون في فرنسا ، ما عدىٰ
الصفحه ٣٩١ : رسمي في طهران وحدها خمسة ملايين قنينة خمر وفودكا ، و ٢٥٠ الف قنينة كونياك ، اما انتاج معامل المدن
الصفحه ٣٩٢ :
وثمانين الف ريال من
مخلتف المشروبات الروحية الاجنبية وذلك في سنة ١٩٦١ فقط. (١)
ومع الاخذ
الصفحه ٣٩٥ : مؤسسة رسمية باسم « الرساميل » تجني من خلالها الدولة يومياً ( في سنة ١٩٤٤ ) ستين الف تومان ( كل تومان
الصفحه ٤٠٧ : والمنحطة لعصر الذرة ودنيا الحضارة الجديدة ، ولم يشاهد لها مثل إلّا في عصر الجاهلية اي قبل الف واربعمائة عام
الصفحه ٤٠٨ : في تلك المجلة انه في ليلة واحدة خسرت احدىٰ النساء الثريّات مبلغ ١٦ الف تومان من مالها الحلال !
الصفحه ٤١٢ : : « يحكم بغرامة من الف ريال الىٰ عشرة آلاف ريال علىٰ الجرائم التالية :
أ ـ نشر مقالات مضرّة بالعفّة
الصفحه ٤٤١ : التقدميين ، ويرىٰ اسبينا ان من بين ثلاثة عشر الف روحاني ( قسيس ) برازيلي هناك الفين منهم يحملون افكاراً
الصفحه ٤٤٩ : ؟! ولماذا تعد الكتابة عملاً مقدساً اذا قام بها شخص غير روحاني ، بينما يعد الروحاني عاطلاً حتىٰ لو كتب وألّف