الصفحه ٣٨٤ : يحيى بن سعيد الانصارى عن سعيد بن المسيب.
أخبرنا عبد الله بن محمد بن عبد المؤمن قال : أخبرنا اسماعيل
الصفحه ٢٣٦ :
حجّة قريش على
الأنصار يوم السّقيفة حين أرادت الانصار بيعة سعد بن عبادة وقالوا : منّا أمير
ومنكم
الصفحه ٢٥٣ : (ص) على المهاجرين والأنصار وعلى أولاد رسول الله (ص) ، وجعل
لعائشة اثنى عشر ألف درهم ففضّلها على المهاجرين
الصفحه ٣٦١ : : عرض فرس
على أبى بكر [ فقال : هلاّ فارس أحمله عليه؟ (٦) ] فقام إليه رجل (٧) من الأنصار فقال : يا خليفة
الصفحه ٤٧٩ : حنيف الانصارى فوضع عليه ثمانية وأربعين وأربعة وعشرين
واثنى عشر ». وقال ياقوت فى معجم البلدان تحت عنوان
الصفحه ٥٢٠ : . وأنكر قوم من الأنصار رواية أبى بكر : لائمّة
من قريش ؛ ونسبوه الى افتعال هذه الكلمة وكان أبو بكر يقضى
الصفحه ١٣ : أعظم فرية اهل الشام يزعمون ان الله تبارك وتعالى
حيث صعد الى السماء وضع قدمه على صخرة بيت المقدس وقد وضع
الصفحه ٣٣ : وأعظم الخطايا وأمهات الذنوب واجب
بود كه از آن منزه باشند كه حظ او در تنفير بغايت ونهايت است اما تفسير
الصفحه ٩٦ : بنا الى تمييزهم أعظم الحاجة لنعلم من الّذين (٧) أمرنا الله تعالى
__________________
(١)
ليس فى
الصفحه ١٦٥ : أيضا ووعق
بالكسر فيهما ».
(٢)
قال
الفيروزآبادي :
« الغرقد شجر عظام أو هى العوسج اذ اعظم واحده غرقدة
الصفحه ٢٠٠ :
وكان رسول الله من
المتّقين ولم يك (١) فيما يوصى به النّاس شيء (٢) أعظم حظّا فى
الاسلام من
الصفحه ٢٢٩ :
أغلظ الأشياء وأعظمها عند الله فتنسبونهم إليها.
ذكر
مخالفة عمر لأصحاب رسول الله
قاطبة
وللنّبىّ
الصفحه ٢٤٨ : وقد مسخوا قردة ؛
فنكاح الفروج بغير حلّها أعظم من صيد الحيتان ، ومن تبديل حطّة.
هذا ؛ وقد جمعتم
الى
الصفحه ٢٧٨ : يكون كفر أعظم من تحليل ما حرّم الله وتحريم ما
أحلّ الله.
__________________
(١)
ذكرنا فيما تقدم أن
الصفحه ٣٠٤ :
رسوله (ص) فاذا
تفضيل عليّ (ع) على أبى بكر وعمر عندكم أعظم من نكاح ـ الأمّهات والأخوات والبنات