الصفحه ٢٠ : السيد المرتضى الرازى (ره) فى الباب الحادي عشر من كتابه المسمى بتبصرة ـ العوام
ضمن ذكره عقائد المشبهة
الصفحه ٢٦ : الأقدام الى الجماعات (٤).
__________________
(١)
قال السيد مرتضى الرازى فى تبصرة العوام فى الباب
الصفحه ٣١ : هذه المقالات وتجويز هذه المحالات ».
وقال السيد مرتضى الرازى فى
تبصرة العوام ضمن ما نقل فى الباب
الصفحه ٣٢ : مرتضى الرازى فى
تبصرة العوام فى الباب الثامن عشر ما نصه :
« روايت كنند از عكرمه كه او
گفت : ابن عباس
الصفحه ١٥٦ : وما وقفنا عليها الا من كتاب المرتضى وكتاب آخر يعرف بكتاب «
المسترشد » لمحمد بن جرير الطبرى وليس هو
الصفحه ٢٣١ : المرتضى ـ رضى الله عنه ـ ولا حاجة فى تكلف ذلك لتواتر العبارات والنصوص الصريحة
من الجانبين » فمن أراد نص
الصفحه ٢٧٦ : المورد السيد مرتضى الرازى فى تبصرة العوام فانه ذكر فى الباب الثالث والعشرين
الّذي عقده لتزييف أحاديث
الصفحه ٣٠٩ :
فليراجع ص ١٤٧ ـ ١٤٩ من طبعة النجف ) » وأيضا تصدى لتزييفها السيد المرتضى
الرازى فى تبصرة العوام فى الباب
الصفحه ٦١١ :
٤١٠
ألفية ابن مالك
٤٠ ، ٢٠٠
الامالى ( لثعلب
) ٤٩٨
أمالى المرتضى ـ
غرر الفرائد
أمالى المفيد
الصفحه ٥٢٣ : لأنّه أضلّ خلقا ، وغلط حمّاد أعظم من
غلط أبى حنيفة لأنّ حمّادا أصل أبى حنيفة الّذي منه تفرّع ، وغلط
الصفحه ٢٥١ :
درهم ، وفرض للعرب
فى ثلاثمائة ، وللموالى فى خمسين ومائتين ، وفرض للأنصار فى ألفين ؛ ففضّل
الصفحه ٣٨٩ : يزيد بن
الحباب (١) عن يحيى بن سعيد الأنصارىّ عن أنس بن مالك : قال : لمّا
مات زيد بن خارجة (٢) نافست
الصفحه ٥٤٢ : الانصار
وكان منزل الأنصارىّ بباب البستان فكان يمرّ به الى نخلته ولا يستأذن فكلّمه
الأنصارىّ ان يستأذن اذا
الصفحه ٣٦٣ : تروون
فأىّ وقيعة وأىّ شنعة أشد ممّا ترمون به أبا بكر أنّه منع المغيرة أن يقتصّ منه ما
صنع بالأنصار
الصفحه ٢٤٥ : [ فهذه شنعتكم وهى مستعملة والفرض الّذي
فرضه الله متروك (٦) ] وان (٧) زعمتم أنّ اليمين بالطّلاق أعظم من