الصفحه ١٨٠ : دبغ معرب ومنه أيوب السختيانى » وقال الزبيدى فى شرحه : « السختيان بالكسر وحكى قوم فيه التثليث وجزم شراح
الصفحه ٦٠ : بل ألف جماعة فى ترجمته
وشرح حاله كتبا منها « ابو هريرة تأليف السيد شرف الدين العاملى » ومنها « شيخ
الصفحه ١٤٥ : ) :
__________________
ليست فى نسخة البحار كما أنها ليست فى الشافى وتلخيص الشافى
وشرح نهج البلاغة فكأنها كانت ساقطة من جميعها
الصفحه ٤٩٨ : ص ١٦٣ ـ ١٦٦ ) ولم
نذكر شيئا فى بيانه فالاولى ان نذكر هنا ما ذكر ابن أبى الحديد فى
شرح نهج البلاغة
عند
الصفحه ٤٢٨ : : « ويوم
نحشر من كل أمة فوجا ممن يكذب بآياتنا » واين آن حشر باشد كه پيش از قيامت باشد كه
اجماع است كه بارى
الصفحه ٤٠٣ : ) هذا الكلام فى
المجلد الثالث عشر من البحار فى آخر باب الرجعة ضمن ما نقله عن سعد السعود ( فان أردت
أن
الصفحه ٣٢٨ : العزيز الجوهرى فى كتاب السقيفة وابن
أبى الحديد فى شرح نهج البلاغة ناقلا عن المبرد والجوهرى وابن قتيبة فى
الصفحه ١٢ :
والاهوازى جمع أمثاله فى كتاب له فى الصفات سماه « كتاب البيان فى شرح عقود أهل الايمان
» أودعه أحاديث منكرة
الصفحه ١٣١ : البحث عنه ابن أبى الحديد فى شرح نهج البلاغة بعد نقل الخطبة (
راجع ج ٤ من طبعة مصر سنة ١٣٢٩ ه ؛ ص ١٦٦
الصفحه ١٣٦ : به فى غير هذه الحكاية وذلك أن ابن أبى الحديد قال فى شرح
نهج البلاغة عند بحثه عن سيرة عمر ( ج ٣ ص ١٠٣
الصفحه ٣١٦ : :
« وأعطاه المال كملا محركة أى كاملا » وقال الزبيدى فى شرحه : « هكذا يتكلم به فى الجمع
والوحدان سواء ، ولا
الصفحه ٤٩٤ :
ابن أبى الحديد عند ذكره من وضع أحاديث فى مذمة على عليهالسلام ما نصه : ( وقوله هذا فى شرح كلام له
الصفحه ٣١٠ :
عامر الشّعبىّ أنّ
عمر بن الخطّاب أتى النّبيّ ـ صلىاللهعليهوآله ـ ومعه صحيفة قد كتب فيها
الصفحه ٣٩٥ : .
__________________
وأصومنا وأفضلنا الاوسط ( فساق القصة الى آخرها قريبا مما
مر ) » وقال الزبيدى فى تاج العروس فى شرح قول
الصفحه ١٦٤ : الناس ».
(٢)
قال الفيروزآبادي : « وأبو معيط كزبير أبان والدعقبة » وقال الزبيدى فى
شرح الكلام : « وأبو