الصفحه ١١٤ : معاذ
[ لأنّه لا يجوز للنّبىّ أن يحكم بخلاف الحقّ (٢) ] فصيّرتم معاذا امام رسول الله (٣) لا يسعه [ فى
الصفحه ٢٢٨ : الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ ما لا تَفْعَلُونَ ) فتكتب شهادة فى أعناقكم فتسألون عنها
يوم القيامة ( يشير
الصفحه ٣٩٢ :
بين المعقفتين أعنى من قوله « وأصومنا فى اليوم الحار وأطولنا صلاة » الى ما يأتى
بعد ذلك من قوله
الصفحه ٦٦ : (٢) فى الحلال والحرام أخبارا تجرى عليه امور القضاة الى يوم
النّاس هذا وانتم رويتم عن حمّاد بن سلمة عن
الصفحه ١١٦ :
داوُدُ
إِنَّا جَعَلْناكَ خَلِيفَةً فِي الْأَرْضِ فَاحْكُمْ بَيْنَ النَّاسِ بِالْحَقِّ
وَلا
الصفحه ٢٤٣ : يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ) (٤) وقال فى موضع آخر
فى أمر الطّلاق : ( تِلْكَ حُدُودُ اللهِ فَلا
الصفحه ٣٥٢ : ١٣٦٥ ).
« أخرج الشيخان ( أى البخارى
ومسلم ) فى صحيحيهما بالاسناد الى أبى هريرة قال :
جاء ملك الموت
الصفحه ٣٥٧ : النّبيّ (ص)
انّما بعث دالاّ على الحقّ والصّواب لا بما لم يبعث الله نبيّه به ولم يكن النّبيّ
(ص) يعلمه فى
الصفحه ٣٨٧ :
النّار يقول
النّبيّون والصّدّيقون : يا عبد الله بن عمر ما فعل سعد وخارجة؟ وكانا قتلا يوم
احد
الصفحه ٥٢٣ :
هذا المسك ويقولون
فى العصاة منهم مثل هذا القول وانّما اتّخذهم العامّة أربابا بعد ذلك.
قال
الصفحه ٥٣٣ : أوّل ما يدخلون ، وأنّ ذئبا دخل الجنّة
لأنّه أكل عشّارا ، واذا وقع الذّباب فى الاناء فامقلوه ، فانّ فى
الصفحه ٥٤٣ : وبالبصرة
ستّة أشهر فلمّا استخلف سمرة على البصرة أكثر القتل فيها فقال ابن ـ سيرين : قتل
سمرة فى غيبة زياد
الصفحه ٥٥٣ : : لقد ألطفت فى النّظر فقال أبو بكرة : لم آل أن أثبت
ما يحزنك الله به ، فقال عمر رضى الله عنه : لا والله
الصفحه ٣٦٤ :
وكفّ عن المغيرة
فلم يعاقبه ولم يعاتبه على ما صنع وأنتم تزعمون أنّ الشّيعة يقعون فى
الصفحه ٥١٢ : يلزمنا
اليوم حفظ رسول الله ـ صلىاللهعليهوآله ـ فى زوجته وحفظ أمّ حبيبة فى أخيها ولم تلزم الصّحابة