الصفحه ٢٨١ :
وتعالى : ( الْيَوْمَ
أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّباتُ وَطَعامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتابَ حِلٌّ لَكُمْ
الصفحه ١٧٩ : النسخ المشار إليها وهو قوله : « وكان أصومنا فى
اليوم الحار وأطولنا صلاة » كما يأتى ، فما يذكر فى المتن
الصفحه ٢٨٠ : إِلَيْكَ وَما وَصَّيْنا بِهِ إِبْراهِيمَ وَمُوسى
وَعِيسى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ
الصفحه ٣٥٨ :
اليوم بشيء وغدا
بغيره ، وأنّ كمال الدّين هو بهم وبرأيهم لا بالنّبي (ص) ولا بما أوحى الله إليه
الصفحه ١٠٥ : له فى حكمه وتكذيب له فى قوله : ( الْيَوْمَ
أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ
الصفحه ١١٨ : ليس فى كتاب الله ولا سنّة رسوله ـ صلىاللهعليهوآله ـ فلا (١) ] حاجة بهم إليه وأنزل الكتاب وهم
الصفحه ٤٥٩ : ءك أبا جحيفة فان أكثرهم شبعا
فى الدنيا أكثرهم جوعا يوم القيامة قال : فما أكل أبو جحيفة ملء بطنه حتى فارق
الصفحه ٤٧٧ : نشبهها بالمسبحات ( فساق العبارة
الى قوله ) فتسألون عنها يوم القيامة » ( انظر فى الكتاب مبحث القرآن
الصفحه ٥٣٢ :
قال ابن
قتيبة فى أوائل كتاب تأويل مختلف الحديث ضمن ذكره
وجوه اعتراض
النّاس بعضهم على بعض وأنّ
الصفحه ٣٢٩ : (١). ]
[ (٢) وقال (٣) زيد فى امرأة تركت زوجها وأمّها واختا لأبيها وأمّها واحد (٤) وأنتم تقضون بها اليوم قال : للزّوج
الصفحه ٢٩٦ :
النّاس يقنتون وهم
قيام (١) ] فمن قال : قوموا لله قانتين فأنتم (٢) تجادلون فى آيات الله بغير سلطان
الصفحه ٣٠٢ : : « تذييل ـ لا شبهة فى تحقق التواتر
كثيرا فى أخبار الاصول والفروع كوجوب الصلاة اليومية وأعداد ركعاتها
الصفحه ٣٨٨ :
رواحة هل أحسست لى خارجة لابيه وسعدا الذين قتلا يوم أحد ( كلا انها لظى نزاعة
للشوى تدعو من أدبر وتولى
الصفحه ٢٢ :
اذا كان يوم
القيامة نادى مناد من العرش : لتلحق كلّ أمّة ما كانت تعبد ، فيقوم من كان يعبد
شيئا من
الصفحه ١٠٦ :
اليهود والنّصارى
فى دينهم لتركوا دينا (١) يدخل عليهم فيه مثل هذه الشّنعة (٢) وهذه الشّنعة
تتّصل