الصفحه ٤٦٥ : ».
وقال فى تاسع البحار فى باب جوامع
الاخبار
الدالة على إمامته من طرق الخاصة والعامة ( انظر ص ٢٩١ من طبعة
الصفحه ٥١٥ : ولا على عمّار وابن ـ مسعود ما تلقّيا
به عثمان كانكار العامّة اليوم الخوض فى حديث الصّحابة ، ولا اعتقدت
الصفحه ١٧٢ :
أمير المؤمنين (١) عمر اليوم (٢)! قلت : فما ذاك؟
ـ (٣) قال : شكا إليّ عليّا (ع) فقال لى : ألم تر
الصفحه ٥٠٨ : نلعن أحدا من المسلمين او نبرأ منه وأىّ ثواب فى
اللّعنة والبراءة؟! انّ الله تعالى لا يقول يوم القيامة
الصفحه ٢٥ : وصححه وابن مردويه والبيهقى فى
البعث عن عبد الله بن مسعود عن النبي ( صلعم ) قال : يجمع الله الناس يوم
الصفحه ٢٣٤ : يختلجون يوم القيامة من دون النّبيّ (ص)
ويقول لهم : ألا بعدا ألا سحقا ثمّ تلعنون من سبّهم وتترحّمون على من
الصفحه ٤٢٢ : ء مرضاتك وأنا أشهد أنك تحيى الموتى
وتبعث من فى القبور لا تجعل لاحد على اليوم منة ، أطلب أليك اليوم ان تبعث
الصفحه ٤٩٣ : فيها بهذا التعبير
الحديث المتواتر بين الفريقين عن النبي (ص) « يرد على الحوض يوم القيامة رهط من
أصحابى
الصفحه ٢٣ : النسخة ويظهر بالتأمل أن شيئا من العبارة سقط فى موارد منه ؛ وكيف
كان فليطلب الحديث من مظانه وهى أحوال يوم
الصفحه ٤٧٤ : فيها اسمه ، ولا نمنعكم الفيء ما دامت أيديكم مع
أيدينا ، ولن نقاتلكم حتّى تبدءونا ، ثمّ خرجوا عليه يوم
الصفحه ٥١٧ :
يقول : روت في ذلك خبرا ومن النّاس من يقول : هو موقوف عليها وبدون هذا لو قاله
انسان اليوم يكون عند
الصفحه ٥٥ :
فى خذلانهم عثمان
وقتله ، ولئن كانوا غير ثقات ثمّ يروون عنهم بعد خذلانهم ايّاه وقتله فقد وقع
الطّعن
الصفحه ٥٧٩ : يُجادِلُونَ فِي آياتِ اللهِ
٢٩٢
أَفِي
قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَمِ ارْتابُوا
١٢١
إِنَّ
اللهَ
الصفحه ٥٨٦ :
ان الولد للفراش
٢٤٨
دخلت العمرة فى
الحج هكذا الى يوم القيامة ٤٤٨
ان يوسف
الصفحه ٥٦٩ : فى سبيله ، ووفّقه للعمل فى يومه لغده من قبل أن يخرج الأمر من يده ، وثبّت
له قدم صدق عندك فيما تحبّ