الصفحه ١٠٩ :
، رفع الله درجته كما شرَّف خاتمته.
موطنه
كان رحمهالله من أهل جزّين بالجيم المكسورة ، ثمّ الزاي
الصفحه ١١٩ :
وإنَّما
حُرِّكت الباء حذراً من الابتداء بالساكن ؛ لأنّه إمَّا متعذِّرٌ مطلقاً سواء كان لازماً
الصفحه ٢٤٥ :
حمّاد بن عيسى ، وابن إدريس في ( السرائر ) نقلاً من كتاب حريز ، كلّهم عن الباقر عليهالسلام ، قال : « كان
الصفحه ٣١٤ :
التي
قال الله عزوجل : ( وَإِذا ذَكَرْتَ
رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلى أَدْبارِهِمْ
الصفحه ٨٢ :
من النعم
العظمى جليلة مقدارِ
وقرّة عين
بالمسرّة لم تزلْ
مدى الدهر
صفواً لن
الصفحه ٢١٨ :
: التنبيهُ على
أنّ الخلافَ في الحرمة أو الكراهة مبنيٌّ على وجوب الإنصات لقراءة القرآن أو استحبابِهِ
، أو لا
الصفحه ٢٢٦ :
(٤) وما نقله
بعض سادة الهند من أصحابنا المعاصرين ، من كتاب ( جمع الجوامع ) لعبد الوهاب
السبكي
الصفحه ٣٣٦ : ، عن أبي الحسن عليهالسلام ، قال : قلت له : أُصلّي خلف مَنْ لا أعرف؟ قال : « لا
تصلِّ إلّا خلف مَنْ تثق
الصفحه ١٨٠ :
وأمّا
في غيره فليس إلّا
الاستحباب. ونسب الى جمع من أصحابنا الوجوب في جميع الأحوال عند ذكر النبيّ
الصفحه ٢٢٩ : عن أئمّة المَلَوَيْنِ. وسمّيتها : ( قرّة
العين في حكم البسملة في ما عدا الأُوليين ) ، وقد رتّبتها على
الصفحه ٣٢٣ : تعالى في القرآن ( وَإِنَّ مِنْ
شِيعَتِهِ لَإِبْراهِيمَ. إِذْ جاءَ رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ
الصفحه ٤٠٠ : عزوجل يقول
للمؤمنين ( وَإِذا قُرِئَ الْقُرْآنُ ) (١) » (٢) .. إلى آخره.
فإنّ نهيه عن أنْ يقول شيئاً
الصفحه ١٢٩ : متعلّقة من المرحومين
، حيث عمَّ الرحمن جميع الخلق وخصّ الرحيم المؤمنين.
اللهم إلّا أنْ
يراد الفرق في
الصفحه ٢٢٥ : ) نقلاً من ( الكافي ) في تفسير قوله تعالى ( وَإِذا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآنِ ) (١) الآية.
وفيه
الصفحه ٢٥٦ : الإمام ، أيقرأ فيهما
الحمد وهو إمامٌ يُقتدى به؟ قال : « إن قرأت
فلا بأس ، وإن سكت فلا بأس » (١).
ولا