الصفحه ١٣٠ :
الْقُرْآنَ
) (١) ، وقوله سبحانه ( وَإِذا قِيلَ لَهُمُ
اسْجُدُوا لِلرَّحْمنِ ) (٢) و ( قُلِ ادْعُوا
الصفحه ٣١١ :
ويؤيّده
: استدلال جمعٍ
من أفاضل المحقّقين ممّن أمن عثارهم في التحقيق ، ولم يشق غبارهم في التدقيق
الصفحه ١٦٦ : واختصَّهُ من تكرمَتِه بما لم يلحقهُ [ فيه (١) ] أحدٌ من بريَّته » (٢) .. إلى آخره.
مستند النبوّة
وحيث
الصفحه ٢٩٩ :
قضايا
من الجور قضاها ، ونزعت نساءً تحت رجالٍ بغير حقٍّ ، فرددتهن إلى أزواجهن ،
واستقبلت بهن
الصفحه ١٥ :
على مَنْ حضرها ما عدا الإمام الحضور للجمعة ، أم لا؟ وعلى كلا التقديرين :
لو حضر العدد المعتبر في
الصفحه ١٨٧ :
بمعزل.
وعن الخبر
الثاني وما بمعناه :
أوّلاً
: بأنّهما ليسا
نصّاً في ترتُّب البعد من الملك
الصفحه ٣٣١ : صلىاللهعليهوآله كان
من أحسن الناس صوتاً بالقرآن ، فإذا قام من الليل يصلّي ، جاء أبو جهل والمشركون
يستمعون قراءته
الصفحه ٧٨ :
ويدلّ عليه
أيضاً الأخبارُ الكثيرة الواردةُ في هذا الباب عن الأئمة الأطياب ، من أنّ الثواب
والعقاب
الصفحه ٩٨ :
قدّمناه من إثبات الإيمان بالمعنى الأعم لهما ، الذي أقلّه الاتصاف بالتدين
بدين الإسلام ، وقد قال
الصفحه ١٠١ : مرضيّة تخرجه من الإحسان ،
فيثبت عليه ما نفاه القرآن ، والغلطُ الواضح البيان إذا لم يهدم البنيان فالمناقشة
الصفحه ٢٦٢ :
احتمل أنْ يكون جميع المذكور في الباب من كلام والده المبرور ، فهو نورٌ
على نور.
وأمّا السيّد
الصفحه ٣٥٠ : على تعليم القرآن أجراً » (١).
والكلام هناك
مبنيٌّ على الكلام هنا ، فإنْ كان أخذ الأجر حراماً كما هو
الصفحه ٣٩٤ :
العمل بعموم القرآن ، كنفي السبيل للكافر على المؤمن ، والعمل بالعامّ أو
المطلق من الأخبار ، مع أنّه
الصفحه ٢٢٢ :
ووجه دلالته
على الاستحباب.
(١٢) والخبران
المرويّان عن أبي حمزة الثمالي ؛ أوّلهما من [ التهذيب
الصفحه ٣٨٤ : الرحيم في الموضعين ) (١) ، يريد بذلك الظهر والعصر ، فلو أراد الأخيرتين من كلّ
فريضة لما قال : ( الموضعين