الصفحه ٦٥ : يحمل كلام الشيخ (ره) على حال وجود الامام وظهوره لا مطلقا (١).
أقول : هذا من
غرائبه وعجائبه ، فإن كلام
الصفحه ٨٣ : الرواية ، فهذا حقيقة كلام
الشيخ رحمهالله يعرفه من دعاه ومن تدبر مباحثه في كتبه خصوصا المبسوط ،
(١) وكيف
الصفحه ٨٥ :
إثبات نعم ذكره أفراد منهم كالعلامة (١) والشيخ (٢) على ما سمعته من قوله الدال على أنها من الأنفال وابن
الصفحه ٤ :
الحسيني الأصفهاني ، ويظهر من تلك الإجازة أنّ الشيخ علي بن هلال المذكور
كان عمّ هذا الشيخ. وكان
الصفحه ١٤ : : وقد كان
هذا الشيخ معظما عند السلطان الشاه الطهماسب في الغاية ، وأعطاه وظائف « وسيور
غالات » وادارات
الصفحه ٢٣ : ـ الحديث ١٦ ـ باب ١ في فضل الصلاة وعقاب تاركها من كتاب الصلاة ـ نقلا
عن مجالس ابن الشيخ.
وكذلك أمالي
الصفحه ٤٥ : قدمناه وسلمه هو يؤيد ذلك
، فاعتبروا يا أولي الأبصار.
قوله
: وقد أرشد الى هذا الحكم كلام الشيخ في
الصفحه ٦٤ : ءنا ، فأما
نفس الأرض فلا يجوز ذلك. وهو يشعر بجواز البناء والتصرف وهو أقرب ، ويحمل قول
الشيخ على الأرض
الصفحه ٦ : « الذريعة » ولكنه ذكر ردّها من شيخه الشيخ
الكركي وقال : ردّ فيها على معاصره الشيخ إبراهيم القطيفي المانع منه
الصفحه ٩ : قبله
المولى عبد الله الأفندي في « رياض العلماء » : وتكثرت المعارضات بينه وبين الشيخ
علي الكركي ، حتى أن
الصفحه ١٥ : » (٢) ولذلك قال فيه : « والعجب أنه مع كونه يروي عن الشيخ الكركي
كانت له معه معارضات ومناقضات .. وقد وقعت بيدي
الصفحه ٣٨ : التحرير وهو قريب من عبارة الشيخ في المبسوط التي ذكرها في آخر فصول كتاب
الزكاة (١). ولا يخفى أنّ المؤلّف قد
الصفحه ٨٤ : : إن الشيخ قال « هذا على صورة الحكاية وفتواه ما تقدم في أول كلامه » ليس
بمعقول لأن الشيخ حكم على تقدير
الصفحه ٨٩ : « المفتوحة من الفرس التي فتحها عمر » ثم حكى قول
الشيخ ولم يتعرض له مع أنه صرح في باب الخمس بحكم المفتوحة عنوة
الصفحه ٩١ :
المؤلف توهم ذلك من قوله « ذهب إليه الشيخان .. إلخ » أو من قوله « احتج
الأصحاب » أو من قوله « وان