الصفحه ١٦١ :
بِهِ عَلَيْهِ.
وقد ادعى المرتضى
علم الهدى وشيخ الطائفة وكثير من المحققين الإجماع على أن
الصفحه ١٦٤ : كَلِبَ وَالْعَدُوَّ قَدْ حَرِبَ ».
وَ « كُلَيْبُ تَسْلِيمٍ « رَجُلٌ مِنَ الرُّوَاةِ ، سُمِّيَ بِذَلِكَ
الصفحه ١٦٥ : . ومنه حَدِيثُ فَاطِمَةَ
(ع) : « فَأَخَذَتْ بَتَلَابِيبِ عُمَرَ فَجَذَبَتْهُ إِلَيْهَا ».
وَفِي
الصفحه ٢١٠ : » مثل سهم وسهام. ومنه حَدِيثُ الْإِسْرَاءِ : « وَاخْتَلَفَ إِلَيْهِ مِيكَائِيلُ
بِثَلَاثِ طِسَاسٍ مِنْ
الصفحه ٢٢٢ :
مَثَلُهُ
فِي الظُّلُماتِ لَيْسَ بِخارِجٍ مِنْها ) قَالَ : الَّذِي لَا يَعْرِفُ الْإِمَامَ.
قوله
الصفحه ٢٣٣ : ] الْأَثَاثُ
: متاع البيت ، وعن الفراء
لا واحد له من لفظه ، وعن ابن زيد
الْأَثَاثُ المال أجمع الإبل والغنم
الصفحه ٢٧٧ :
كل بُرْجٍ منها شهرا ، وجواب القسم محذوف تقديره : أن الأمر حق في الجزاء
على الأعمال ، وقيل جواب
الصفحه ٣٠٩ : الْأَيْمَنُ فَصَلَّى بِهِمْ جَالِساً ».
هو من قولهم « سَحَجْتُ جلده فَانْسَحَجَ » من باب منع : أي قشرته
الصفحه ٣١٥ : اشْتَرَيْتَهُ مِنْ بَيْدَرٍ أَوْ طَسُّوجٍ فَأَتَى اللهُ عَلَيْهِ
فَلَيْسَ لِلْمُشْتَرِي إِلَّا رَأْسُ مَالِهِ
الصفحه ٣٣٣ :
النعجة الأنثى من الضأن ، والجمع نعاج بكسر النون. وللآية قصة مشهورة. والناعجات : الخفاف من الإبل
الصفحه ٣٣٤ : التف من الشجر. ووَشَجَتِ العروق والأغصان : التفت. والْوَشِيجَةُ : عرق الشجر في الأصل ، وتستعار للمبالغة
الصفحه ٣٨٠ : .
قُلْتُ : أَيْ رَبِّ إِنَّهُ قَدْ كَانَتِ الْأَنْبِيَاءُ قَبْلِي مِنْهُمْ مَنْ سَخَّرْتَ
لَهُ الرِّيحَ
الصفحه ٤٢٩ : . والْبَاذِخُ
: العالي ، ويجمع على بُذَّخٍ.
ومنه حَدِيثُ عَلِيٍّ عليه
السلام » وَحَمَّلَ شَوَاهِقَ الْجِبَالِ
الصفحه ٤٣٠ : عَلَيْكُمْ هَوْلَ الْبَرْزَخِ ».
هو ما بين الدنيا
والآخرة من وقت الموت إلى البعث ، فمن مات فقد دخل
الصفحه ٤٥ : كُلَّمَا مَضَى حُقُبٌ جَاءَ بَعْدَهُ حُقُبٌ آخَرُ ، وَالحُقُبُ ثَمَانُونَ سَنَةً مِنْ سِنِي الْآخِرَةِ