الصفحه ٢٩٠ :
الموت وتردد النفس ـ قاله الجوهري ، والجمع الْحَشَارِجُ.
(حلج)
حلج
القطن حَلْجاً ـ من باب ضرب
الصفحه ٢٩٧ : أَكْرَمَهُ
وَأَدْنَى مِنْهُ مَجْلِسَهُ وَوَصَلَهُ وَأَحْسَنَ جَائِزَتَهُ ، وَكَانَ مُقِيماً
مَعَهُ
الصفحه ٣٢٦ : كتمرة وتمر. نقل عن الشيخ في الشفاء أن الْقَبَجَةَ تحبلها ريح تهب من ناحية الحجل ومن سماع صوته ـ انتهى
الصفحه ٣٣٧ : ».
الْهِمْلَاجُ
بالكسر وسكون الميم وفي
آخره جيم من البراذين : ما يمشي الْهَمْلَجَةَ وهو مشي شبيه الهرولة ، يقال هو
الصفحه ٣٧٨ : الْجَلِيلُ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ النُّعْمَانِ : مَا مَعْنَى
الْأَشْبَاحِ؟
فَأَجَابَ : الصَّحِيحُ مِنْ
الصفحه ٣٨١ : وبينته وأوضحت معناه ، ومنه » اشْرَحْ لي الكلام » أي بينه وأوضحه.
و « شُرَاحَةُ الْهَمْدَانِيَّةِ
الصفحه ٣٨٣ : » إِبْرَاهِيمُ بْنُ نُعَيْمٍ الثِّقَةُ ،
مِنْ رُوَاةِ الْحَدِيثِ الَّذِي قَالَ الصَّادِقُ عليه السلام فِيهِ
الصفحه ٣٩٠ : يَصِحْ ».
هو من الصِّيَاحِ بالكسر والضم : الصوت بأقصى الطاقة ، يقال صَاحَ يَصِيحُ صَيْحاً وصَيْحَةً
الصفحه ٣٩٤ : بِما
فَتَحَ اللهُ عَلَيْكُمْ ) [ ٢ / ٧٦ ] أي بين لكم في التوراة من بعث محمد (ص). قوله : ( إِنَّا
الصفحه ٤٠٠ : عبد الله الْأَفْطَحُ
، وقد نسبوا إلى رئيس لهم
من أهل الكوفة يقال له عبد الله بن أَفْطَحَ
، والذين
الصفحه ٤١٢ : ، والباء
فيه للتبعيض عند الإمامية ، ووافقهم على ذلك جمع من أهل اللغة ، وورد بها النص الصحيح
عن الباقر عليه
الصفحه ٤٣١ : . ومنه حَدِيثُ عَلِيٍّ عليه السلام مَعَ مَنْ حَفَرَ لَهُمْ حُفْرَتَيْنِ
لِيُعَذِّبَهُمْ بِهِمَا » ثُمَّ
الصفحه ١١ : الشريفة (ص) تلك المدينة ومنع الوصول
إليها إلا بواسطة
الباب ، فمن دخل منه كان له من المعصية مندوحة و ( فازَ
الصفحه ٦٤ : ( وَانْظُرْ إِلى إِلهِكَ
) أي الذي اتخذته إلها. قوله ( اتَّخَذُوا أَحْبارَهُمْ
وَرُهْبانَهُمْ أَرْباباً مِنْ
الصفحه ١٢٩ : ءَانِ » لأنهما همزة ملحقة بسرداح. والْعُلْبَةُ : محلب من جلد ، والجمع عُلَبٌ
وعِلَابٌ
(عنب