الصفحه ١٣٢ : . وفي كلام العرب « أعز من الْغُرَابِ الأعصم ».
وَفِي الْخَبَرِ
» مَثَلُ الْمَرْأَةِ الصَّالِحَةِ فِي
الصفحه ١٤٧ : ] أي يبغون لك الغوائل. قوله : ( تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ
وَالْأَبْصارُ ) [ ٢٤ /٣٧ ] أي تضطرب من
الصفحه ١٥٤ : شَيْءٍ الَّذِي كَانَ
مَعَ الْأَنْبِيَاءِ ».
قوله : ( لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ
الصفحه ١٥٨ : كَذُوبٍ
مثل صبور وصبر ، ومنه قراءة
بعضهم : وَلا تَقُولُوا لِما تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبُ فجعله نعتا
الصفحه ١٦٦ :
بمنزلة على ولدى إذا اتصل به الضمير ، وأنكره سيبويه وحكى من كلامهم لبي زيد
بالياء مع الإضافة إلى
الصفحه ١٦٨ : النار ، وكذلك اللهَبُ و « اللُّهَابُ » بالضم.
وبنو لَهَبٍ
: قوم من الأزد ـ قاله
الجوهري.
باب
ما أوله
الصفحه ١٨٢ : نُقِلَ
ـ مِنْ أَجِلَّاءِ نِسَاءِ أَهْلِ ثَقِيفٍ.
يقال وَهَبْتُ له شيئا
وَهْباً ووَهَباً بالتحريك
الصفحه ١٩٢ : تحير
لانقطاع حجته. يقال بَهُتَ وبَهَتَ من باب قرب وتعب : دهش وتحير ، وأفصح منهما بُهِتَ بالمجهول.
ويقال
الصفحه ١٩٦ :
وَرُوِيَ أَنَّ
مَلَكَيِ الْقَبْرِ يَقُولَانِ لِابْنِ آدَمَ : مَنْ رَبُّكَ وَمَا دِينُكَ؟ فَيَقُولُ
الصفحه ٢١١ : . والْعَنَتُ : الوقوع في أمر شاق. والْعَنَتُ
: الخطأ ، وهو مصدر من
باب تعب. قوله : ( وَدُّوا ما عَنِتُّمْ
الصفحه ٢١٧ :
الْكُمَيْتُ
من الخيل : الفرس الأحمر
، يستوي فيه المذكر والمؤنث ، والمصدر
الْكَمْتَةُ ، وهي حمرة
الصفحه ٢٣٧ : إلى الطريق ، أي حين إبتدأ الشروع.
والْبَعْثُ : الجيش ، تسمية بالمصدر والجمع بُعُوثٌ ، ومنه « كَانَ
الصفحه ٢٨٤ : ] قال الشيخ أبو علي (
فَمَنْ حَاجَّكَ
) من النصارى (
فِيهِ
) أي في عيسى عليه السلام (
مِنْ بَعْدِ
ما جا
الصفحه ٢٨٦ : ء ـ الاسم من الِاحْتِجَاجِ
، قال تعالى : ( لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللهِ حُجَّةٌ
بَعْدَ الرُّسُلِ
الصفحه ٢٨٨ : : أَقَرَّ بِالنَّبِيِّ وَمَا جَاءَ بِهِ وَدَفَعَ
إِلَيْهِ الْوَصَايَا وَمَاتَ مِنْ يَوْمِهِ ».
وَفِي