الصفحه ٢٦٤ :
واللهْثُ : إدلاع اللسان من العطش
قِيلَ لَمَّا دَعَا
بَلْعَمُ بْنً بَاعُورَا عَلَى مُوسَى
الصفحه ٢٧٦ : ءَ فَاشْرَبْهُ
».
« الْبُخْتُجُ » بالخاء المعجمة بعد الباء المنقطة واحدة من تحتها والتاء
المثناة الفوقانية وفي
الصفحه ٢٩٨ :
الْجُعَلُ مِنَ الْبَنَادِقِ (١).
(درج)
قوله تعالى : ( لَهُمْ دَرَجاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ
الصفحه ٢٩٩ : نعمة وأنساه الاستغفار
فيأخذه قليلا قليلا ولا يباغته (١) ـ يعني يفاجئه ، من « البغتة » وهي الفجأة
الصفحه ٣١٣ : النون : لعبة معروفة بين الفساق.
وَعَنْ عَلِيٍّ
(ع) « الشِّطْرَنْجُ وَالنَّرْدُ مِنَ الْمَيْسِرِ
الصفحه ٣٤٩ :
(دلح)
سحابةٌ دَلُوحٌ
: أي كثيرة الماء.
(دوح)
فِي الْحَدِيثِ
« قُطِعَ دَوْحَةٌ مِنَ الْحَرَمِ
الصفحه ٣٥٢ :
بفتحتين ، ورَجَحَ رُجُوحاً من باب قعد لغة : إذا ثقلت كفته بالموزون.
(ردح)
فِي حَدِيثِ عَلِيٍّ
الصفحه ٣٧٩ : : ( وَإِنِ امْرَأَةٌ خافَتْ مِنْ بَعْلِها نُشُوزاً
أَوْ إِعْراضاً فَلا جُناحَ عَلَيْهِما أَنْ يُصْلِحا
الصفحه ٣٨٤ : صاد وكسرها
مفعلة ، من الصِّحَّةِ : العافية. ومِنْهُ « صُومُوا تَصِحُّوا ».
و « الصَّحْصَحُ » كجعفر
الصفحه ٣٩٧ : فِدَاءٍ أَوْ عَقْلٍ ».
أي مثقلا ، وهو
من فَدَحَهُ الدينُ : أثقله.
وَفِي الْحَدِيثِ
عَنْهُمْ عليه
الصفحه ٤٢٣ : فَتَسْكُنَ بَعْضُ عِلَّتِهِ.
والْوَذَحُ : ما يتعلق في أذناب الشياه وأرفاغها من أبعارها وأبوالها
فيجف عليه
الصفحه ٧ :
العُضْوِ ، والجمعُ « أَرْآب » مثل حِمْل وأَحْمَال ومنه « السجود على سبعة أَرْآب » أي أَعْضَا
الصفحه ٣٣ : توجيه « لَأُدْخِلُ الْجَنَّةَ مَنْ أَطَاعَ عَلِيّاً وَإِنْ عَصَانِي
».
نافع في هذا المقام.
و « الحُبُ
الصفحه ٦٧ : التقديم والتأخير كَتَرْتِيبِ الكتاب الذي يقدم فيه البحث عن الذات على البحث عن الصفات.
ومنه « رَتَّبْتُ
الصفحه ١٠٠ : » (٢).
قيل لعله أراد به
إمامته وإمامة أولاده المعصومين ، لأن المخالفين لا يقبلون شيئا من ذلك حسدا وبغضا
وسفها