الصفحه ٥ : أَنَّكَ مَسْئُولٌ عَمَّا وُلِّيتَهُ مِنْ حُسْنِ الْأَدَبِ » (٢).
الْأَدَبُ
: حُسْنُ الأَخْلاق وقد
جمعتِ
الصفحه ٣١ :
تصورها ، وربما رأيت المني قد ملأ إزار ذلك المحب عند صعقته وحمقى العامة حوله
قد ملئوا أرداءهم
الصفحه ٥١ : ؟
».
قوله : ( لا يَمْلِكُونَ مِنْهُ خِطاباً ) [ ٧٨ / ٣٧ ] الضمير في ( لا يَمْلِكُونَ )
لأهل السماوات والأرض
الصفحه ٥٢ : » قد بينه في بعض الروايات أنه كان
آخر جمعة من شعبان. و « هذا خَطْبٌ يسير « أي أمر يسير ، والجمع
الصفحه ٥٥ : دَابَّةَ اللهِ « فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ أَصْحَابِهِ : أَيُسَمِّي بَعْضُنَا
بَعْضاً بِهَذَا الِاسْمِ؟ فَقَالَ
الصفحه ٦٩ : يَأْتِيَهُ
الْمَوْتُ ».
هي بالكسر مع التثقيل
: عصاة كبيرة من حديد تتخذ لتكسير المدر. وفي لغة » مِرْزَبَةٌ
الصفحه ٩١ :
و « شَعُوبٌ » كرسول : اسم المنية. و « الشَّعْبِيُ » أحد علماء العامة ، ولد زمن عمر وكان يصحب عبد
الصفحه ٩٥ : من « الشُّهْبَةِ » وهي البياض ، فسميت سنة الجدب بها.
وَفِي حَدِيثِ اسْتِرَاقِ
السَّمْعِ
الصفحه ٩٩ :
ثم سموا كل واحد من الشاهين اللذين يقمر بهما بهذا الاسم ، فإذا غلب أحدهما
على الآخر قال مات والله
الصفحه ١٠٨ :
وتارة بالعكس. واضْطَرَبَتِ
الشاة : تحركت وضَرَبَ بعضها بعضا من الِاضْطِرَابِ
، وهو الحركة والموج
الصفحه ١١٠ : الرَّسُولُ
مِنَ الشِّعْبِ قَبْلَ الْهِجْرَةِ بِسَنَةٍ ».
و « الطَّلِبَةُ » بفتح الطاء وكسر اللام ككلمة
الصفحه ١٢٤ :
تكون عرجا أو منكسرة الرجل ، والعموم يشملها.
(عطب)
عَطِبَ
الهدي عَطَباً من باب تعب : هلك
الصفحه ١٤٦ :
النحوي. كان من أهل العربية ، وكان حريصا على الاشتغال والتعلم ، وكان يبكر
إلى سيبويه قبل حضور أحد
الصفحه ١٨١ : عمل فيها الظرف. والْوَاصِبُ
: الواجب الثابت ، لأن
كل نعمة منه والطاعة واجبة له على كل منعم عليه ، أو
الصفحه ٢٠٧ :
باب
ما أوله الشين
(شتت)
قوله تعالى : ( فَأَخْرَجْنا بِهِ أَزْواجاً مِنْ نَباتٍ شَتَّى
) [ ٢٠