الصفحه ٣٢٣ : وأسرعت. ومِنْهُ
« وَاسِعٌ مِلْءَ فُرُوجِكَ ».
وفَرَّجَ أصابعه : فتحها. والِانْفِرَاجُ
: الانفتاح
الصفحه ٣٣٢ : » مثل يضرب في كل واه ضعيف (٢) ونَسَجْتُ الثوب نَسْجاً من باب ضرب : إذا حكته ، والفاعل نَسَّاجٌ
الصفحه ٣٤٥ :
(جرح)
قوله تعالى : ( وَيَعْلَمُ ما جَرَحْتُمْ ) [ ٦ / ٦٠ ] أي كسبتم. قوله : ( مِنَ الْجَوارِحِ
الصفحه ٣٤٧ : جَنَحَ إلى الشيء
يَجْنَحُ بفتحتين وجَنَحَ
جُنُوحاً من باب قعد مبالغة : مال إليه.
وَفِي الْحَدِيثِ
الصفحه ٣٤٨ :
يَجُوحُهُمْ : إذا غشيهم بِالْجَوَائِحِ. والْجَائِحَةُ : التي تركب هواها ولا يمكن ردها. والْجَاحُ
: ضرب من
الصفحه ٣٥١ : الحلقوم. ومَذْبَحُ الكنيسة كمحراب المسجد والجمع الْمَذَابِحُ ، سميت بذلك للقرابين ، ومنه الْحَدِيثُ
الصفحه ٣٦١ : لكانت الْأَرْوَاحُ
تقوم بأنفسها ولكنا نعرف
ما سلف لنا من الأحوال قبل خلق الأجساد كما نعلم أحوالنا بعد
الصفحه ٣٧١ :
ومنه الْحَدِيثُ
« حَتَّى تَأْتِيَنَا بِإِذْنِ اللهِ سِحَاحاً سِمَاناً ».
فَسِمَاناً عطف
تفسير
الصفحه ٣٧٤ : ء الغدران. و « الْمَسَالِحُ » جمع مَسْلَحَةٍ بفتح الميم ، وهي الحدود والأطراف من البلاد يرتب فيها أصحاب
الصفحه ٣٨٧ : . قوله : ( فَلا جُناحَ عَلَيْهِما أَنْ يُصْلِحا بَيْنَهُما صُلْحاً وَالصُّلْحُ خَيْرٌ
) [ ٤ / ١٢٨ ] من
الصفحه ٣٨٩ : لما
فيه من الغرر ، ولأنه ربما إذا علم بقدره لم يرض بالعوض.
وَفِي الْحَدِيثِ
عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي
الصفحه ٣٩١ : . و « الضَّحْضَاحُ » بفتح معجمتين وسكون مهملة : ما رق من الماء على وجه الأرض
ما يبلغ الكعبين.
(ضرح)
فِي
الصفحه ٤١٨ : من النُّصْحِ
، وهو خلاف الغش ، والتوبة النَّصُوحُ
هي البالغة في النُّصْحِ التي لا ينوي فيها معاودة
الصفحه ٤٣٧ : . والْمُصْرِخُ : المغيث. والصَّرِيخُ
: المغيث والمستغيث من
الأضداد. قوله : « يَسْتَصْرِخُونَ فيها » أي
الصفحه ٤٤٥ : وردها إليها في هذا العالم وينكرون الآخرة والجنة والنار
وإنما كفروا من هذا الإنكار. والتَّنَاسُخُ
في