الصفحه ٤٠٤ :
عليها بناء ولا فيها شجر ، والجمع أَقْرِحَةٌ ومنه الْحَدِيثُ « انْثُرْ فِي الْقَرَاحِ بَذْرَكَ
الصفحه ٤١٦ : .
(ميح)
الْمَائِحُ
: الذي ينزل البئر فيملأ
الدلو إذا قل ماء الركية ، يقال مَاحَ
الرجل مَيْحاً من باب
الصفحه ٤٣٨ :
باب ما أوله الضاد
(ضمخ)
التَّضَمُخُ
بالطيب : التلطخ به والإكثار
منه حتى كاد يقطر
باب ما أوله
الصفحه ٤٤٢ :
باب
ما أوله الميم
(مخخ)
الْمُخُ
: الذي يكون في العظم ،
وربما سموا الدماغ مُخّاً. ومنه الدُّعَا
الصفحه ٤٤٧ :
الْبَرَكَةَ » (١).
ونَفْخُ الشيطان : وسوسته. ومِنْهُ : « أَعُوذُ بِكَ مِنْ نَفْخِهِ
الصفحه ٨ :
وربما قيل : « مَوَازِيبُ » ، من « وَزَبَ الماء » : إذا سال ، وقيل بالواو مُعَرَّبٌ
، وقيل
الصفحه ١٣ :
وَافْتَخَرَ بِالنَّارِ ، فَيَوْمَ الْقِيَامَةِ إِذَا رَأَى كَرَامَةَ آدَمَ
وَوُلْدِهِ مِنَ
الصفحه ١٧ : : « تَثَاوَبْتُ ». قال بعض الأفاضل : إنما كره التَّثَاؤُبُ لأنه يكون من ثقل البدن واسترخائه وميله إلى الكسل والنوم
الصفحه ٤٧ : .
و « حَابَ حَوْباً
« من باب قال : اكتسب الإثم. والحَوْبَةُ
: الخطيئة ، وهي في الأصل مصدر » حُبْتُ
بكذا « أي
الصفحه ٧٨ :
تحيض وهي في سن من تحيض ، سميت بذلك لحصول الرَّيْبِ
والشك بالنسبة إليها باعتبار
توهم الحمل أو غيره
الصفحه ٩٣ : : مرق ولبن وقطعة من العجين ، وما شُبْتَهُ من ماء أو لبن والعسل. واشْتَابَ وانْشَابَ : اختلط
الصفحه ١٠٣ : ».
و « الصُّهْبَةُ « بالضم : الشقرة في شعر الرأس ، يقال صَهِبَ صَهَباً من باب تعب ، فالذكر أَصْهَبُ والأنثى صَهْبَا
الصفحه ١٣٠ : :
عَابَ
المتاع عَيْباً من باب سار فهو
عَائِبٌ ، وعَابَهُ
صاحبه فهو مَعِيبٌ. والْمَعَايِبُ : الْعُيُوبُ
الصفحه ١٣١ :
قتل أخاه غُرَاباً ولم يبعث غيره من الطير والوحش لأن القتل كان مُسْتَغْرباً جدا لم يكن معهودا قبل
الصفحه ١٣٧ : يفهم منه المقصود داخل في الْغِيبَةِ مساو للتصريح في المعنى. قال : ومن ذلك ما
رُوِيَ عَنْ عَائِشَةَ