الصفحه ١٩٨ : للاستفهام ، وكذلك
كل حرف من حروف الجر يضاف في الاستفهام إلى ما ، فإن ألف ما تحذف فيه كقوله تعالى :
( فَبِمَ
الصفحه ٢٢٤ :
قيل وفيه لغتان سكون الواو وفتحها مع فتح الميم. والْمَوْتُ والحياة خلقان من خلق الله تعالى ، فإذا
الصفحه ٢٦٢ : . ومنه حَدِيثُ أَهْلِ الْكِتَابِ فِي الْجِزْيَةِ « كَيْفَ يَكُونُ صَاغِراً
وَلَا يَكْتَرِثُ لِمَا
الصفحه ٢٦٣ :
على غير القياس ، قال الجوهري : لأن المصدر من فعل بالكسر قياسه التحريك إذا
لم يتعد مثل تعب تعبا
الصفحه ٢٨٥ :
مرتبتهم في الكمال إلى حد لا يدانيهم أحد من الخلق. قوله تعالى : ( يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ
الصفحه ٣٣١ : ) [ ١٨ / ٩٩ ] يعني أن يأجوج ومأجوج يخرجون من وراء السد مزدحمين في البلاد يختلط
بعضهم في بعض لكثرتهم. قوله
الصفحه ٣٤٤ :
باب
ما أوله التاء
(ترح)
فِي الْحَدِيثِ
« مَا مِنْ فَرْحَةِ إِلَّا وَيَتْبَعُهَا تَرْحَةٌ
الصفحه ٣٤٦ :
ويقال يَجْمَحُونَ أي يميلون ، ومنه « دابة جَمُوحٌ » بالفتح : للتي تميل في أحد شقيها. والْجَمُوحُ
الصفحه ٣٦٣ :
«
جَعَلَ اللهُ الرَّوْحَ وَالرَّاحَةَ فِي الْيَقِينِ وَالرِّضَا ».
ومنه الْحَدِيثُ
« أَنَّ مِنْ
الصفحه ٣٧٠ : يُسَبَّحُ فيها. والْمُسَبِّحَةُ : إصبع تلي الإبهام لأنها تشاركها عند التَّسبِيحِ. وفِيهِ « مَنْ قَرَأَ
الصفحه ٣٧٦ :
إلى شمال ، وهو موافق قول الفارسي السُّنُوحُ
هو الظهور من جانب اليمين.
وقد نقل السيد في حاشية
الصفحه ٣٨٥ :
وَلَسْتُ أَرَى مِنَ الْأَرْضِ إِلَّا الظُّلْمَةَ. قَالَ : ثُمَّ جَالَتِ الرِّيَاحُ
الْقَائِمَةُ
الصفحه ٣٩٢ : ذليل
عنده وهو متمكن منه غاية تمكن ، إذ الإنسان لتركبه من الأمور المتضادة المشرفة على
الانحلال في غاية
الصفحه ٣٩٥ :
في حفظ البيت أو البستان يجوز له أن يأكل منه لأنه كالأجير الخاص الذي نقصه
على مستأجره
الصفحه ٣٩٩ : » (١).
أي إظهارهما والمراد
بالألف الألف الثانية من لفظ الجلالة ، وهي الساقطة خطأ وهاؤها وكذا الألف في الصلاة