الصفحه ٣٨ :
الأسد مِحْرَابَهُ » أي غيله ، والإمام إذا دخل فيه يأمن من أن يلحق ، فهو حائز
مكانا كأنه مأوى الأسد
الصفحه ٥٠ : الْمُسْتَنَدَةِ إِلَى الْحَائِطِ وَالْأَصْنَامِ الْمَنْحُوتَةِ مِنَ
الْخَشَبِ.
وَفِي الْحَدِيثِ
« ذُو خُشُبٍ
الصفحه ٧٩ :
(زرنب)
الزَّرْنَبُ
: نوع من أنواع الطيب ،
وقيل هو نبت طيب الريح ، وقيل هو الزعفران.
(زغب
الصفحه ٨٠ : . ومِنْهُ « سِبَابُ الْمُؤْمِنِ فُسُوقٌ وَقِتَالُهُ كُفْرٌ ».
أي شتمه وقطيعته
فسوق واستحلال مقاتلته وحربه
الصفحه ٨٩ :
قَالَ : شُرْبُ الْمَاءِ مِنْ قِيَامٍ بِاللَّيْلِ يُورِثُ الْمَاءَ الْأَصْفَرَ
» (١).
وفِي
الصفحه ٩٤ :
لرسول الله (ص) ، أخذا من الشُّهْبَةِ في الألوان ، وهو البياض الذي غلب على السواد. ومنه « غرة شَهْبَا
الصفحه ٩٦ : . والانْصِبَابُ : الانسكاب. والدم الْصَبِيبُ : الكثير ، ومنه قوله : « إذا كان دمها صَبِيباً ». و « الصَّبَبُ
الصفحه ١٢١ : النحل وكبيرهم وسيدهم ، تضرب به الأمثال
لأنه إذا خرج من كوره تبعه النحل بأجمعه ، والمعنى يلوذون بي كما
الصفحه ١٣٤ : ، فَنَزَلَتْ
( وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ ).
وَفِي الدُّعَاءِ
: « وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ
الصفحه ١٣٥ :
أي لِغَيْبِ أزواجهن ، أي حافظات لما يكون بينهن وبين أزواجهن في الخلوات
من الأسرار ( بِما حَفِظَ
الصفحه ١٤٠ :
( وَاسْجُدْ ) لقراءة هذه السورة ، والسجود هنا فريضة وهو من العزائم. و ( قُرُباتٍ عِنْدَ اللهِ
الصفحه ١٧٠ : من باب
قتل : دعوته ، والفاعل « نَادِبٌ » والمفعول « مَنْدُوبٌ » والاسم « النُّدْبَةُ » كغرفة. ومنه
الصفحه ١٧٥ : « نُغَبٌ » ثم نقل عن ابن السكيت أنه قال : نَغِبْتُ من الإناء بالكسر
نَغَباً أي جرعت منه جرعا
(نقب)
قوله
الصفحه ١٧٩ : تَوَثُّباً وَقَطِيعَةً ».
كأنه من قولهم وَثَبَ الماء وَثْباً من باب قعد ووُثُوباً : قفز وطفر ، ومِنْهُ
الصفحه ١٩١ :
: الخالص من كل شيء.
(بخت)
فِي الْحَدِيثِ
: « فِي الْإِبِلِ الْبُخْتِ السَّائِمَةِ مِثْلُ مَا فِي