الصفحه ٣٧٢ : الْجَنَّةِ حَيْثُ يَشَاءُ ».
من سَرَحَتِ الإبلُ
بنفسها من غير صاد يصدها ولا مانع يمنعها. و « السِّرْحَانُ
الصفحه ٣٩٣ : الْحَدِيثِ
« نَهَى الرَّجُلَ أَنْ يُطَمِّحَ بِبَوْلِهِ مِنَ السَّطْحِ بِالْهَوَاءِ » (٢).
أي يرفع بوله
الصفحه ٣٩٨ :
من وجوب الثواب ، وفَرْحَةٌ يوم القيامة بما يصل إليه منه ، وقيل فَرْحَةٌ عند إفطاره كما جاء
فِي
الصفحه ٤٠٢ : . و « قَبُحَ الشيء » من باب قرب : خلاف حسن.
وَفِي حَدِيثِ حَمَّادٍ
« مَا أَقْبَحَ بِالرَّجُلِ مِنْكُمْ
الصفحه ٤٠٧ : » (١).
الكاشح
هو الذي يضمر لك العداوة.
و « يطوي عليها كَشْحَهُ » أي باطنه ، من قولهم كَشَحَ
له بالعداوة : إذا
الصفحه ٤١٥ : ص بِكَبْشٍ أَمْلَحَ ».
هو من قولهم مَلِحَ الرجل وغيره مَلَحاً من باب تعب : اشتدت زرقته وهو يضرب إلى البياض
الصفحه ٤١٩ :
النَّضُوحِ
الرش ، فشبه كثرة ما يفوح
من طيبه بالرش. وفي كلام بعض الأفاضل : النَّضُوحُ
طيب مائع
الصفحه ٤٣٢ :
رُسُوخاً : إذا ثبت في موضعه. وقال الجوهري : كل ثابت رَاسِخٌ ، ومنه ( الرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ
الصفحه ٤٣٥ :
والْمَسْلَخُ بفتح الميم وكسرها أول وادي العقيق من جهة العراق. وقد مر
ذكره في » بعث ».
(سنخ
الصفحه ٤٤٦ : اللهُ فِي مَوْتِ أَهْلِ الْأَرْضِ. قَالَ ] : فَيَنْفُخُ فِيهِ نَفْخَةً فَيَخْرُجُ الصَّوْتُ مِنَ
الصفحه ١٢ : فِي أَعْدَائِكَ ».
أي استقام واستتم
، ومنه « اسْتِتْبَابُ الأمر » أي تمامه واستقامته.
(ترب)
قوله
الصفحه ٢٧ : الكبيرة التي تظهر في باطن
الجَنْبِ وتتفجر إلى داخل وقلما يسلم صاحبها ، و « ذي الجَنْبِ » من اشتكى جَنْبَهُ
الصفحه ٢٨ : بمنزلة الميت فلا يُجِيب
إلى أن يبعثه الله يوم
القيامة فيلجئه إلى الإيمان. وقيل معناه إنما
يَسْتَجِيب من
الصفحه ٣٠ : قُوتِلَ أَهْلُ هَذِهِ الْآيَةِ حَتَّى الْيَوْمِ » وَتَلَا هَذِهِ
الْآيَةَ.
وقيل هي أعم من
ذلك وإنما هي
الصفحه ٣٢ :
حتى أكون بمنزلة سمعه وبصره ـ انتهى.
وَفِي الْحَدِيثِ
: « إِنَّ اللهَ يُحِبُ مِنَ الْخَيْرِ مَا