الصفحه ٢٢٣ : تعالى : ( يُحْيِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها ) [٣٠ / ١٩ ] ومنها زوال القوة الحسية كقوله : ( يا لَيْتَنِي
الصفحه ٢٣٦ :
قوله : « يتعاقبون عليكم ملائكة ».
(بعث)
قوله تعالى : ( مَنْ بَعَثَنا مِنْ مَرْقَدِنا ) [٣٦
الصفحه ٢٤٦ : . والْحَدِيثُ : ما يرادف الكلام ، وسمي به لتجدده وحُدُوثِهِ شيئا فشيئا. وحَدَثَ
الشيء حُدُوثاً ـ من باب قعد
الصفحه ٢٦٠ : غَرْثَى ونسوة غِرَاثٌ.
و « غَوْرَثُ بْنُ الْحَارِثِ » رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ الشِّرْكِ أَرَادَ
النَّبِيُّ
الصفحه ٢٦١ : : أنزل بها
الْغَيْثَ. والأرض مُغِيثَةٌ ومَغْيُوثَةٌ. وغَاثَ
الْغَيْثُ الأرض غَيْثاً ـ من باب ضرب ـ : نزل
الصفحه ٢٦٧ :
عَلَيَّ مِنْ كُلِّ جَانِبٍ » (١).
قال الشيخ ميثم
: كنى بِانْتِكَاثِ فَتْلِهِ عن انتقاض الأمور عليه وما
الصفحه ٢٧٨ : الدِّرْعَ مِنَ اللُّؤْلُؤِ وَتَمْشِي وَسَطَ الطَّرِيقِ وَتَعْرِضُ
نَفْسَهَا عَلَى الرِّجَالِ ، وَقِيلَ مَا
الصفحه ٣٠٤ :
وَفِي الْحَدِيثِ
« لَا تُصَلِّ عَلَى الزُّجَاجِ » (١).
وعلّله بأنه يتخذ
من الملح والرمل. وفِيهِ
الصفحه ٣٠٥ : /٣٦ ] أي الأصناف. ومثله قوله : ( أَنْبَتْنا فِيها مِنْ
كُلِ زَوْجٍ كَرِيمٍ ) [ ٢٦ / ٧ ]. وقوله
الصفحه ٣١٢ : أن يضربه بشيء فيجرحه ويشقه ، ثم استعمل في غيره من الأعضاء ، يقال شَجَّهُ يَشُجُّهُ شَجّاً من باب قتل
الصفحه ٣١٤ :
وقال الجوهري :
الصَّنْجُ الذي تعرفه العرب ، وهو الذي يتخذ من صفر يضرب أحدهما بالآخر
، وأما
الصفحه ٣٢٨ :
ويُلَجْلِجُ المضغة في فمه : يرددها فيه للمضغ. ويَلَنْجَجُ ويَلَنْجُوجُ : عود البخور ، ومنه « مرفاة
الصفحه ٣٣٥ : شيء وليس منه ، والرجل يكون في القوم وليس منهم فهو وَلِيجَةٌ فيهم. قوله : ( يَعْلَمُ ما يَلِجُ فِي
الصفحه ٣٤٢ : أَبْرَحَ الْأَرْضَ ) [ ١٨ / ٦٠ ] أي لن أفارق مصر ، يقال ما
بَرِحَ من مكانه أي لم يفارقه. قوله : ( لا
الصفحه ٣٥٨ : (ع) والأئمة من أولاده عليه السلام يعطي
أن تلك الأشباح ليست في كثافة الماديات ولا في لطافة المجردات ، بل هي ذات