الصفحه ٧٢ :
يُرْغَبُ فيها من الثواب العظيم ، وهي التي تصلى في أول جمعة من رَجَبٍ ، جمع « رَغِيبَةٍ ». وقوله : « ما لي
الصفحه ٧٧ : أَشْهُرٍ وَاللَّائِي
لَمْ يَحِضْنَ ) أي لم يبلغن المحيض من الصغار ( إِنِ ارْتَبْتُمْ فَعِدَّتُهُنَّ
الصفحه ٨٥ :
».
الحافظ من الولاية
، والَسَّائِبُ هو بشارة من محمد (ص) يبشر بها المؤمن أين ما كان وحيث ما
كان.
باب
ما
الصفحه ٩٢ : كَالشِّنْغَابَةِ ، وهي أيضا الطويل الدقيق من الأرشية والأغصان كَالشُّنْغُبِ.
والشُّنْغُوبِ : اسم. و « الشُّنْغُبْ
الصفحه ١٠٦ :
أخذا من قولهم : ضَرَبْتُ اللبن بعضه ببعض. وفِيهِ : « الدُّعَاءُ حَتَّى تَطْلُعَ
الشَّمْسُ أَبْلَغُ فِي
الصفحه ١٠٩ : طَرِبَ
طَرَباً من باب تَعِبَ فهو
طَرِبٌ أي مسرور. وإبل طَرَّابٌ
: وهي التي تتسرع إلى أوطانها
الصفحه ١٢٠ :
ومن ذوات الأربع عبارة عن الوتر خلف الكعبين بين مفصل الساق والقدم. وفي القاموس
الْعُرْقُوبُ من
الصفحه ١٢٥ : خَوَّفَهُمْ مِنَ الْعُقُوبَاتُ.
لأنه كان على ثقة
من نجاته. و ( عاقِبَةُ الدَّارِ ) : هي الْعَاقِبَةُ
الصفحه ١٢٨ :
وَرُوِيَ « الْبُعْدُ مِنَ النَّاسِ آنَسُ ».
والْعُقَابُ أيضا : العلم الضخم ، وبه سميت راية كانت
الصفحه ١٦٠ :
من أَكْسَبَ ، والمراد
بِكَسْبِ الإنسان طاعة الله أو
بِكَسْبِهِ طاعة العباد له.
وَفِي الْخَبَرِ
الصفحه ١٦٢ : الْقَدْرِ ( أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَباً ) نَزَلْنَ مِنَ السَّمَاءِ فَسَجَدْنَ لَهُ ، وَرَأَى الشَّمْسَ
الصفحه ١٨٩ : )
« الْأُسْتَانُ » بالضم : أربع كور ببغداد عالي وأعلا وأوسط وأسفل (١) ، من أحدها هبة الله بن عبد الله
الصفحه ١٩٥ :
وَخَلَّصَ رَقَبَتَهُ مِنْ مَوْلَاهُ الْكَافِرِ.
والْبَائِتُ : الغابُّ ، ومنه « لحم بَائِتٌ ».
باب
ما
الصفحه ٢٠٠ : ء بابه
(خوت)
« خَوَّاتٌ » بالخاء المعجمة وتشديد الواو « ابن جبير » بالجيم والباء
الموحدة : اسم رجل من
الصفحه ٢٠٤ : سِتَّةِ أيام ، أي مقدار سِتَّةِ أيام من أيام الدنيا ، لأن إنشاء الشيء بعد الشيء على ترتيب
أدل على كون