الصفحه ٤٣٩ : بِهِ عليه السلام.
والْفَخُ : آلة يصطاد بها. ومنه « فَانْصَبْ لَهُ فَخَّكَ ».
والجمع فخاخ مثل سهم
الصفحه ٤٤٠ : ء : تقطعت
(فضخ)
« مَسْجِدُ الْفَضِيخِ » هُوَ مَسْجِدٌ مِنْ مَسَاجِدِ الْمَدِينَةِ. رُوِيَ أَنَّ
فِيهِ
الصفحه ٤٤٣ :
(مسخ)
الْمَسْخُ
: تحويل صورة إلى ما هو أقبح منها ، يقال مَسَخَهُ الله
قِردا.
وَفِي الْحَدِيثِ
الصفحه ٩ : . وقَوْلُهُ : « آئِبُونَ تَائِبُونَ ».
هو جمع « آئِبٍ ». و « أَيُّوبُ » من آبَ يَئُوبُ ، وهو أنه يرجع إلى
الصفحه ١٩ : ، والجمع ثُقَبٌ
مثل غُرفة وغُرف. وثَقَبْتُهُ ثَقْباً من باب قتل : خرقته بالمِثْقَبِ
بكسر الميم. والمِثْقَبُ
الصفحه ٢١ : ، وَالتَّوْبَةُ تَجُبُ مَا قَبْلَهَا مِنَ الْكُفْرِ وَالْمَعَاصِي وَالذُّنُوبِ
».
والجَبُ : القطع يقال
الصفحه ٣٤ : الذي تدهش دونه العقول وتذهب الأبصار وتنحسر البصائر ، ولو
كشف ذلك الحِجَابُ فتجلى بما وراءه من حقائق
الصفحه ٤٤ :
والعشاء الآخرة وقد رقد به رقدة ، فعلمنا أن المراد من المُحَصَّب ما ذكرناه. و «
التَّحْصِيبُ
الصفحه ٤٦ : ، ومنه الْحَدِيثُ » سَائِقَانِ بِحَقَائِبِ الْبِئْرِ ».
و « احْتَقَبَ فلان الاسم » اكتسبه. واسماعيل بن
الصفحه ٤٨ : ـ قاله
في النهاية. وفي المصباح » الخِبُ » بالكسر : الخداع ، وفعله من خَبَ خَبّاً من باب قتل قتلا. و « رجل
الصفحه ٥٣ :
و « البرق الخُلَّبُ » بضم الخاء وتشديد اللام المفتوحة : الذي لا غيث فيه ،
كأنه خادع ، ومنه دُعَا
الصفحه ٥٤ : همزة وقد تفتح :
العادة والشأن ، وأصله « من دَأَبَ في العمل « إذا جد وتعب ، فقوله : ( كَدَأْبِ آلِ
الصفحه ٥٦ :
يعطى منها ما يطلب من دهن ، فشبهوا هذا الكتاب بها. و « الدُّبُ
» بضم المهملة وتشديد الموحدة
: حيوان
الصفحه ٧٠ :
الْمَرَازِبَةُ من الفرس معرب ، وهو الرئيس. ومنه الْحَدِيثُ : « أَتَيْتُ الْحِيرَةَ فَرَأَيْتُهُمْ
الصفحه ٧١ :
من باب نفع : خفت ، ويتعدى بنفسه وبالهمزة ، فيقال « رَعَبْتُهُ وأَرْعَبْتُهُ » ، والاسم « الرُّعْبُ