الصفحه ٢٩٤ : البختي. و « الْخُرَاجُ » بضم معجمة وكسرها وخفة راء : ما يَخْرُجُ في البدن من
القروح والورم ، الواحدة
الصفحه ٣٠١ :
سير الليل ، يقال أَدْلَجُ
بالتخفيف : إذا سار من
أول الليل ، وبالتشديد إذا سار من آخره ، والاسم
الصفحه ٣٠٨ : ء ، وذلك تصحيف سخيف ،
والذي سمعناه من الشيوخ ورأيناه في النسخ بخلاف ذلك ـ انتهى.
و « الزَّوَاجُ » بالفتح
الصفحه ٣١٠ : » السَّفَاتِجُ » ، ومنه الْحَدِيثُ « كَانَ لِأَبِي سَفَاتِجُ مِنْ مَالِ الْغَرِيمِ ».
أي صاحب الأمر.
و « أبو
الصفحه ٣٢١ : ءِ » من تلامذة أبي الحسن البصري فانحرف عنه وعن التوحيد (٢) ، وكان أبو الحسن تارة يقول بالقدر وتارة بالجبر
الصفحه ٣٤٣ : فيه دقاق الحصى أوله عند منقطع الشعب بين وادي منى وآخره متصل
بالمقبرة التي تسمى بالمعلى عند أهل مكة
الصفحه ٣٥٠ : كَابِرٍ حَتَّى كَانَ آخِرَ مَنِ ارْتَحَلَ مِنْهُ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ
عليه السلام فِي شَيْءٍ كَانَ
الصفحه ٣٥٣ :
وَفِي الْحَدِيثِ
« رَشْحُ الْجَبِينَيْنِ مِنْ عَلَامَاتِ الْمَوْتِ ».
وَفِي حَدِيثِ أَهْلِ
الصفحه ٣٦٧ : : ( سُبْحانَ اللهِ عَمَّا يَصِفُونَ ) [٣٧ / ١٥٩ ] براءة من الله وتنزه منه. ويكون « سُبْحَانَ » بمعنى التحميد
الصفحه ٣٦٨ :
أَنَّ رَسُولَ اللهِ (ص) كَانَ يَقُومُ مِنَ اللَّيْلِ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ فَيَنْظُرُ
فِي آفَاقِ
الصفحه ٣٦٩ : . و « التَّسْبِيحُ » الأصل فيه التنزيه والتقديس والتبرئة من النقائص ، فمعنى
( سُبْحانَ اللهِ ) أي برىء الله من السو
الصفحه ٣٨٢ :
قوله : ( فالِقُ الْإِصْباحِ ) [ ٦ / ٩٦ ] بالكسر يعني الصُّبْحَ. قوله : ( فَأَصْبَحْتُمْ مِنَ
الصفحه ٣٨٨ : ، والاسم الصُّلْحُ
يذكر ويؤنث ، ومنه « صُلْحُ الحديبية ». وصَالَحَهُ صَلَاحاً من باب قاتل ، وأَصْلَحَ الله
الصفحه ٤٠٦ : حديدة ، والخمش يستعمل على معنى
القطع ، يقال « خمشني فلان » أي قطع مني عضوا. و « في وجهه كُدُوحٌ » هو
الصفحه ٤١١ :
باب
ما أوله الميم
(متح)
مَتَحَ
النهار : أي طال وامتد.
والْمَاتِحُ : المستسقي من البئر من