الصفحه ١٤٣ : ».
القُرْقُبِي
بقافين : ثوب أبيض مصري
من كتان منسوب إلى قرقوب مع حذف الواو في النسبة كسابري لسابور ، وروي بالفا
الصفحه ١٧٣ : ونُصِبَتْ في الدنيا في أعمال لا يجزى عليها في الآخرة.
قَوْلُهُ : ( وَلا تَنْسَ نَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيا
الصفحه ١٨٣ :
بن وَهْبَانَ وهو من رواة الحديث ثقة (١)
باب
ما أوله الهاء
(هبب)
فِي الْحَدِيثِ
: « أَنَّ فِي
الصفحه ١٨٤ : ، ومِنْهُ « يَا مَلْجَأَ الْهَارِبِينَ ». وهَرَبَ
كصرخ : هرم.
(هضب)
« الْهَضْبَةُ « بالفتح فالسكون
الصفحه ٢٠٣ : يُصِيبَكُمْ وَاللهِ مَا نُسَاكِنُكُمْ فِي مَكَانٍ أَنْتُمْ
فِيهِ ، وَخَرَجُوا مِنَ السُّورِ ثُمَّ غَدَوْا
الصفحه ٢٠٥ : ويستأصلكم.
(سكت)
قوله تعالى : ( وَلَمَّا سَكَتَ عَنْ مُوسَى الْغَضَبُ ) [ ٧ / ١٥٤ ] أي سكن ، من قولهم
الصفحه ٢٠٦ :
والسَّمْتُ : عبارة عن الحالة التي يكون عليها الإنسان من السكينة والوقار
وحسن السيرة والطريقة
الصفحه ٢١٢ :
هو المعروف من النسخ ـ : دواء معروف بين الأطباء وسمعنا من بعضهم أنه « الغافث
» بالثاء المثلثة ولعله
الصفحه ٢١٦ :
وَفِي الْخَبَرِ
« كَفَى بِالْمَرْءِ إِثْماً أَنْ يُضَيِّعَ مَنْ يَقُوتُ ».
أراد من تلزمه نفقته
الصفحه ٢٣٤ : يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ إِلَّا إِناثاً ) [ ٤ / ١١٧ ] قيل يعني إلا مواتا ضد الحياة ، وقيل الملائكة ، وقيل مثلا
الصفحه ٢٣٥ :
وَفِي الْحَدِيثِ
: « إِبْلِيسُ يَبُثُ جُنُودَهُ ».
أي يفرقهم وينشرهم
، من بَثَ الحديث : أذاعه
الصفحه ٢٣٨ :
وبالمعجمة جمع بُغَاثَةٍ كذلك : طائر أبيض بطيء الطيران أصغر من الحدأة ، وفي الدروس : الْبُغَاثُ ما عظم من
الصفحه ٢٥١ :
باب
ما أوله الخاء
(خبث)
قوله تعالى : ( وَلا تَيَمَّمُوا الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنْفِقُونَ
الصفحه ٢٥٦ : إِقْبَالَكَ إِلَيْهِمْ ».
أي يستبطئون إقبالك
إليهم ، من الِاسْتِرَاثَةِ وهو الاستبطاء وراث علي خبرك ـ من باب
الصفحه ٢٨٩ :
وما تعجزون عنه ، يقال حَرِجَ
يَحْرَجُ من باب علم : أي
ضاق. وفي كلام الشيخ علي بن إبراهيم