الصفحه ٢٢ :
من « الجَدْبِ » بفتح الجيم وسكون المهملة خلاف الخصب ، يقال : « جَدُبَ البلد « بالضم جُدُوبةً فهو
الصفحه ٣٧ : للفعل.
وعند الفقهاء كل من جرد السلاح لإخافة الناس في بر أو بحر ليلا أو نهارا ضعيفا كان
أو قويا من أهل
الصفحه ٤٣ : يَيْسِرُ » و « يَئِسَ يَيْئَسُ » و « نَعَمَ
يَنْعَمُ » فإنها جاءت من السالم بالكسر والفتح ، ومما جاء ماضيه
الصفحه ٥٧ :
)(١).
مُتَذَائِبٌ
: أي مضطرب ، من قولهم » تَذَاءَبَتِ الريح « إذا اضطرب هبوبها ، ومنه سمي الذِّئْبُ ذِئْباً لاضطراب
الصفحه ٦٢ :
وذَابَ لي عليه من الحق كذا : وجب وثبت ـ قاله الجوهري.
(ذهب)
قوله تعالى : ( إِنِّي ذاهِبٌ إِلى
الصفحه ٦٥ :
من غيركم ، الواحدة « رَبِيبَةٌ « لأن زوج الأم يُرَبِّيهَا غالبا في حجره ، والمراد بالحجور البيوت
الصفحه ٧٣ :
عَمَلَهُ ».
أي من خاف الله.
ورَقَبْتُهُ أَرْقُبُهُ
من باب قتل : حفظته ، فأنا رَقِيبٌ
الصفحه ٨١ : » ، ويجمع أيضا على سُحُبٍ وسَحَائِبَ. ومنه الْحَدِيثُ : « صَلَّى (ص) فِي يَوْمِ سَحَابٍ ».
أي في يوم غيم
الصفحه ٨٢ :
« سرب في الأرض سُرُوباً « من باب قعد : إذا برز وذهب على وجه الأرض. ويقال « سَارِبٌ سالك في
الصفحه ٨٦ : عليها الأسقية لتبريد الماء ، وهو
من « تشاجب الأمر » إذا اختلط.
ومنه حَدِيثُ جَابِرٍ : « وَثَوْبُهُ عَلَى
الصفحه ٨٨ :
الفم ، والجمع « شَوَارِبُ ». وقد تكرر في الحديث. والشَّرْبَةُ من الماء : ما
يُشْرَبُ به ، والمرة
الصفحه ١١٧ :
أَهْلِهِ عَلَيْهِ ».
قيل : من حيث إنهم
كانوا يوصون أهليهم بالبكاء والنوح عليهم وإشاعة النعي في
الصفحه ١٢٢ :
من العشرة إلى الأربعين ، والجمع « عُصَبٌ » مثل غرفة وغرف ، وليس للعصبة واحد ـ نقلا عن الأخفش
الصفحه ١٣٨ :
والغائب : خلاف الحاضر ، والجمع غُيَّبٌ
وغُيَّابٌ مثل ركع وكفار. والْغَابَةُ : الأجمة من القصب
الصفحه ١٤٢ : مِنْهَا السَّادُّ الطَّرِيقِ الْمُقَرِّبَةِ ».
وقد مر شرحه في
« غرب ». وتقرب إلى الله بشيء :
أي طلب به