الصفحه ٢٩٦ :
واخْتَلَجَهُ : جذبه وانتزعه ، فأصل الْخَلْج
الجذب والنزع ، ومِنْهُ
« يَخْتَلِجُونَهُ عَلَى بَابِ
الصفحه ٣٠٦ : فِيهِمْ مَوْلُودٌ ، فَلَمَّا فَرَغَ نُوحٌ مِنِ اتِّخَاذِ السَّفِينَةِ
أَمَرَهُ اللهُ أَنْ يُنَادِيَ
الصفحه ٣١١ : من تحت والحاء المهملة ، والمراد
به ضرب من البرود أو عباء مخطط. وفِي بَعْضِ النُّسَخِ « عَلَى
الصفحه ٣١٦ :
الْعَجَاجَيْنِ
الْعَظِيمَيْنِ مِنَ الدُّمُوعِ
».
يقال نهر عَجَاجٌ
للذي لمائه صوت. وفحل عَجَاجٌ
الصفحه ٣٢٧ : ] البحر
اللُّجِّيُ بضم لام وقد تكسر وتشديد جيم أي عظيم ، منسوب إلى اللُّجَّةِ وهي معظم البحر ، ومنه
الصفحه ٣٣٦ :
باب
ما أوله الهاء
(هدج)
الْهَوْدَجُ
: مركب من مراكب النساء
مضبب وغير مضبب ـ قاله الجوهري
الصفحه ٣٥٤ : رِيحُهُ
: إذا دبر أمره (١). قوله : ( وَرُوحٌ مِنْهُ ) [ ٤ / ١٧١ ] يعني عيسى (ع) أي رُوحٌ
مخلوق منه
الصفحه ٤١٠ : « لَوْحٍ » بالفتح ، وهو ما يكتب فيه من صحيفة عريضة خشبا أو عظما ، قيل كانت طولها
عشرة ، وقيل سبعة ، وقيل
الصفحه ٤١٣ : ) [ ٩ /٣٠ ] الْمَسِيحُ
لقب عيسى عليه السلام ،
وهو من الألقاب الشريفة ، وفي معناه أقاويل :
قِيلَ سُمِّيَ
الصفحه ٤١٤ :
» ومَسْحَةُ الكف دون الكف المملوءة ، والمعنى واضح.
والنعل الْمَمْسُوحَةُ : التي ليست مخصرة.
وَمِنْهُ
الصفحه ٤٢١ : ما قَدْ سَلَفَ
) فدعوه فإنه جائز لكم. قال البلخي : وهذا خلاف الإجماع وما علم من دين الرسول
، وقيل
الصفحه ٤٢٤ :
، ومِنْهُ « لَا تُبْدِيَنَ
بِوَاضِحَةٍ وَقَدْ عَمِلْتَ الْأَعْمَالَ الْفَاضِحَةَ ».
وفِيهِ » يُمْنُ
الصفحه ٦ :
وأَدَبَ أَدْباً ـ من باب ضرب ـ : صنع صنيعا ودعا الناس إليه. فهو آدِبٌ. واسم الصنيع » المَأْدُبَة
الصفحه ١٤ : » استغنى ، كأنه صار [ له ] (١) من المال بقدر
التُّرَاب.
(تعب)
تعب
ـ بالكسر تَعَباً ـ بالتحريك فهو
الصفحه ١٥ :
من تَابَ من ذنبه يَتُوبُ
تَوْبَةً وتَوْباً : أقلع منه
قَوْلُهُ تَعَالَى
: ( التَّائِبُونَ