الصفحه ٣١٢ :
باب
ما أوله الشين
(شجج)
في الحديث ذكر الشَّجَّةُ والشِّجَاجُ
والشَّجُ وهو في الرأس خاصة
، وهو
الصفحه ٢٣٨ : تستنسر » أي من جاورنا عز بنا.
باب
ما أوله التاء
(تفث)
قوله تعالى : ( لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ ) [ ٢٢
الصفحه ٤٣٨ :
باب ما أوله الضاد
(ضمخ)
التَّضَمُخُ
بالطيب : التلطخ به والإكثار
منه حتى كاد يقطر
باب ما أوله
الصفحه ٣٥١ : الْيَهُودِ ».
والْمَذْبَحُ : شق في الأرض. و « الذُّبَحَةُ » كهمزة وعنبة ـ : وجع في الحلق من الدم ، وقيل
الصفحه ٤٠٠ : قالوا بإمامته
على ما نقل عامة مشايخ العصابة وفقهائنا.
(فقح)
« الْفَقْحَةُ » بالفتح : حلقة الدبر
الصفحه ٢٩٢ : قَطَرَتْ فِي شَرَابِ أَهْلِ الدُّنْيَا لَمَاتَ أَهْلُهَا
مِنْ نَتْنِهَا ، وَلَوْ أَنَّ حَلْقَةً وَاحِدَةً
الصفحه ٣٨١ :
والشَّرْحُ : الكشف ، تقول « شَرَحْتُ الغامض » إذا فسرته ، و « شَرَحْتُ الحديث شَرْحاً » إذا فسرته
الصفحه ١٤٢ : مِنْهَا السَّادُّ الطَّرِيقِ الْمُقَرِّبَةِ ».
وقد مر شرحه في
« غرب ». وتقرب إلى الله بشيء :
أي طلب به
الصفحه ٢٢٤ : وَإِسْرَافِيلَ وَعَزْرَائِيلَ.
كذا في شرح النهج
للفاضل المتبحر ميثم (ره). و « الْمُوَاتُ » بضم الميم وبالفتح
الصفحه ٣٩٠ :
ما أوله الضاد
(ضبح)
قوله تعالى : ( وَالْعادِياتِ ضَبْحاً ) [ ١٠٠ / ١ ] الضَّبْحُ
والضَّبِيحُ واحد
الصفحه ٣٨٠ : القلب فيطاع.
(شرح)
قوله تعالى : ( أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ صَدْرَكَ ) [ ٩٤ / ١ ] قال الشيخ أبو علي
الصفحه ٨٠ :
شَرْحاً وَجَعَلَ لِكُلِّ
شَرْحٍ عِلْماً وَجَعَلَ لِكُلِّ عِلْمٍ بَاباً نَاطِقاً » (١).
قيل في تفسيره
الصفحه ١٤٥ : اقتصر
مدة عمره على الاشتغال بعلم الفقه وحده ـ قاله ابن أبي الحديد في شرح النهج (١). وقُطْبُ الدين
الصفحه ٦٩ : » بميم مكسورة مع التخفيف ، والعامة تثقل مع الميم. وفي
شرح المصابيح للبيضاوي : أن المحدثين يشددون الباء من
الصفحه ١٤٧ : الحديث مع شرحه
مذكور في رواية في الكافي ج ٢ ص ٤٢٢ بغير هذا الترتيب.