الصفحه ١٦٣ : في درجته في الجنة ، فلعله قال : فهو معي في الجنة . وقد تواتر قوله عليهالسلام : المرء مع من أحب
الصفحه ١٧٦ : الناس قتل أخيه فضجوا بالبكاء والصراخ والعويل وانصرفوا ، وانكفأ الحسين بن إسماعيل إلى بغداد ومعه رأس يحيى
الصفحه ٢٤٤ : المحمود بأنَّ الله تعالى يُقعد النبي صلىاللهعليهوآله
معه على العرش !
قال ابن عبد البر في التمهيد «
١٩
الصفحه ٢٥٥ : وَاللَّهُ مَعَ
الصَّابِرِينَ . والكثرة هاهنا تناول أنواعها من المقادير ، لأن الفئات المعلومة مع الكثرة لا
الصفحه ٢٨٥ : ؟ قال ابن عمر : علي من أهل البيت لا يقاس بهم ، علي مع رسول الله في درجته ، إن الله عز وجل يقول
الصفحه ٣٢٠ : ، فقال أمير المؤمنين : إني كنت مع النبي صلىاللهعليهوآله في صلاة صلاها فضرب بيده اليمنى إلى يدي اليمنى
الصفحه ٣٦٩ : أسد لما دفنوا الشهداء مع مولانا الإمام السجاد عليهالسلام
، بنوا على قبورهم الشريفة رسوماً لكي يعرف
الصفحه ٣٧٨ : المستعين بالله
، وأوعز معه بالجيوش والكراع والسلاح والعدة والآلة ، فصار أبو أحمد بالجيش إلى أكناف بغداد
الصفحه ٤١٥ : يشرب ، فدعاني إلى الشرب فقلت : يا سيدي ما شربته قط . فقال : أنت تشرب مع علي بن محمد ! فقلت له : ليس
الصفحه ٢٢ : صيرناه أسوة الجند ، فرضوا بذلك ، وتكلم وصيف فيهم « مع المتوكل » حتى رضيَ عنهم فأعطوا ثلاثة ، ثم أجروا بعد
الصفحه ٢٤ : » .
وفي
جمع الجواهر للحصري «
١ / ٦٨ »
: « كان المتوكل قد بسط من عبادة المخنث للدخول معه على كل حال ، فدخل
الصفحه ٦٨ : المعروف الذي خرج على هارون الرشيد ، ثم اتفق معه وصار والياً على بلاد الجبل من إيران ، وأسس مدينة كرج . وقد
الصفحه ٧٢ : : شرب دواءً ! فما زال على هذا ثلاث سنين حتى قتل المتوكل ، ولم يجتمع معه عليه » .
أقول : لما رأى الإمام
الصفحه ٧٣ : : فركب سيدنا وسرنا في المركب
معه والمتوكل يقول : أين ابن عمى المدني ؟ فيقول له : سائرٌ يا أمير المؤمنين
الصفحه ٧٥ : يَنقَلِبُونَ » .
أقول
: البطحائي العلوي ، الذي افترى على
الإمام عليهالسلام
هو مع الأسف : محمد بن القاسم بن