الصفحه ٧٧ :
وما سمعته من قوله :
ما ناقة صالح عند الله بأعظم قدراً مني . وكان المؤدب يأكل معي فرفع يده وقال
الصفحه ٨٨ : مع عتاب بن عتاب ، وحمل هؤلاء الطالبيين فحملوا جميعاً » .
ومنها : دور عَتَّاب بعد المتوكل حتى
قتل مع
الصفحه ١٣٤ : مراجعة ، وكان راكباً حماراً له ، فجعل يسير عليه وأنا أمشي مع ركابه ، فلما صرنا عند الدار المعروفة بدار
الصفحه ٢٠٩ : . ولو أنه لم يقر لهم بخلق القرآن لم يطلق ، ولم يسمح له بالتحديث والإفتاء ! بل بقي في السجن مع نُعيم بن
الصفحه ٣٣٧ :
قال
ابن كثير في النهاية «
١٠ / ٣٤٣ »
: « شرب ليلةً مع المتوكل ، فعربد عليه
المتوكل فهمَّ إيتاخ
الصفحه ٣٤٥ : ومعه عشرة أتراك ، وهو في مجلس أنسه ، بعد مضي هزيع من الليل ، فصاح الفتح : ويلكم هذا سيدكم وابن سيدكم
الصفحه ٣٤٦ : ، وكانت
له أدوار في قيادة الترك لا تقل عن أبيه ، فكان الأمر الناهي في خلافة المستعين ، وهو الذي اتفق مع
الصفحه ٣٨٦ :
بن الرضا حتى يجئ ،
فإما أن يركبه وإما أن يقتله فتستريح منه ، قال : فبعث إلى أبي محمد ومضى معه أبي
الصفحه ٤١٦ :
فإذا معه الزنفيلجة
فيها المال ، فأخذته ودخلت به إليه فقال : قل له : هات المخنقة التي قالت لك
الصفحه ١٣ :
كان
الواثق ليناً مع العلويين ومعجباً بالإمام الهادي عليهالسلام
لما مات المأمون كان الإمام
الصفحه ٢٠ : تتقون الله تولون مثل هذا الخلافة ، وهو لا يجوز معه الصلاة ! قال فتناظروا فيمن يولونها فذكروا عدةً
الصفحه ٢٦ :
وفي
جمع الجواهر للحصري «
١ / ١٢٩ »
: « وركب المتوكل زُلالاً «
قارباً » ومعه قَطَّاطة وعبَّادة
الصفحه ٥٢ : مع مسند أحمد .
وابن صاعد الذي سخر منه البغوي هو :
يحيى بن محمد بن صاعد . وهو غلامٌ عباسي معرق
الصفحه ٩٦ : ، يجتهد المتوكل في إيقاع حيلة به ، فلا يتمكن من ذلك .
وله معه أحاديث يطول بذكرها الكتاب ،
فيها آيات له
الصفحه ١٣٦ : قطُّ ، ولا أتيته في طول عمري ، فقلت : من لي بمعرفته ؟ فمضى معي الشيخ حتى وقف بي على حير له باب وآذن