الصفحه ٦٨ : الْمُشْرِكِينَ كَافَّةً كَمَا يُقَاتِلُونَكُمْ كَافَّةً وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ
. « التوبة
الصفحه ٩٦ : وبينات ، إن قصدنا لإيراد ذلك خرجنا عن الغرض فيما نَحَوْنَاه » . راجع الكافي : ١ / ٤٩٨
.
وقال
راوي
الصفحه ٢٣٧ : عليهالسلام
أسأله عن الجسم والصورة فكتب : سبحان من ليس كمثله شئ ، لا جسمٌ ولا صورة » . «
الكافي : ١ / ١٠٢
الصفحه ٢٣٨ : البصير » . «
الكافي : ١ / ١٠٢ » .
وفي
الكافي « ١ / ١٠٥ » :
« عن محمد بن الفرج الرخجي قال : كتبت إلى أبي
الصفحه ٢٨١ : الكافي «
١ / ٢٨١ »
: « فقال أمير المؤمنين : والذي فلق الحبة وبرأ النسمة ، لقد سمعت جبرئيل يقول للنبي : يا
الصفحه ٢٨٦ :
. « النساء : ٦٨ ـ ٦٩ »
. وجهاد علي عليهالسلام
بين يدي رسول الله صلىاللهعليهوآله
كافٍ لتفضيله على كافة
الصفحه ٦ : المدينة في ذلك اليوم !
روى
في الكافي « ١ / ٣٨١ »
: « عن هارون بن الفضل قال : رأيت أبا الحسن علي بن محمد
الصفحه ٩ : وقال به » !
دلالة
فرض الإقامة الجبرية على الإمام عليهالسلام ؟
يعطينا النص المتقدم أضواءً كافية على
الصفحه ١٠ : » .
وهذا كاف في توثيقه ، كما قال الميرزا
جواد التبريزي « تنقيح مباني العروة
: ٧ / ٢٦٢ » .
وأبوعبد الله
الصفحه ٢٣ : ابن الزيات . فقلت : متى جعلت فداك ؟ قال : بعد خروجك بستة أيام » . « الكافي : ١ / ٤٩٨ »
.
وقد كتبنا
الصفحه ٧١ : !
وهذه لجاجةٌ منه لأنه يعرف أن الإمام عليهالسلام من العترة الذين
طهرهم الله تعالى ! روى
في الكافي
الصفحه ٧٣ : عليهالسلام
وتنذر له :
روى
في الكافي « ١ / ٤٩٩ » :
« عن إبراهيم بن محمد الطاهري قال : مرض المتوكل من
الصفحه ٩١ : المعتز بأيام . أنظر : الكامل لابن
الأثير : ٧ / ٥٦ ، تاريخ الطبري : ٩ / ٣٨٨
.
وورد
خبر قتله في الكافي
الصفحه ١٠٥ : ، وقد أرسل اليه ينبهه الى الإستعداد لغضب المتوكل !
ففي
الكافي « ١ / ٥٠٠ » عن النوفلي قال :
« قال لي
الصفحه ١٢٩ : .
ففي
الكافي « ١ / ٥٢٥ » :
« خرج نهيٌ عن زيارة مقابر قريش « الكاظمين »
والحاير « كربلا »
فلما كان بعد