الصفحه ١٩٣ : نحو سبع عشرة سنة . فقد خلع نفسه سنة ٢٥٥ ، وعمره أربع وعشرون سنة . « مروج الذهب : ٤ / ٨١ »
.
اتفق
الصفحه ٢١١ : وخمسين ألفاً ، ثم اختار منها الصحيح ، وهو مسنده الذي بلغت أحاديثه نحو ثلاثين ألفاً !
وهذا الكلام لا
الصفحه ٢١٧ : النهروان ، وكان رئيس الخوارج » . ونحوه المناقب « ٣ / ٢١ و ٢٢٠ » .
وذكر
النجاشي الرجالي المعروف /
٣٢٢
الصفحه ٢٢٢ : المسائل التي أجاب عليها في
سامراء سبعين ألف مسألة ، وقد بقي فيها نحو أسبوع ! فيكون أجاب في اليوم عن عشرة
الصفحه ٢٢٤ : حَسَنَةٌ
» ! ونحوه
في الفتوحات « ٤ / ٨٤ » .
أقول : هذا استحمارٌ للناس ! بأن هذا الإمام
أحمد كان ملتزماً
الصفحه ٢٤٠ : الله فيكذب . فقال يحيى بن أكثم : ما لابن السكيت ومناظرته ، وإنما هو صاحب نحو وشعر ولغة ، ورفع قرطاساً
الصفحه ٢٥٥ : نذره لم يكن عرفه في مثل هذا مائة درهم ونحوها ، بل هو يستقل هذا ولا يستكثره ، بل إذا حمل كلامه على مقدار
الصفحه ٢٥٦ :
من آحاد العامة ، فإن
صاحب ألف درهم ، إذا قال أعطوا هذا دراهم كثيرة احتمل عشرة وعشرين ، ونحو ذلك
الصفحه ٢٨٩ :
الشمال :
وقد وصف الله تعالى فرار المسلمين في
أحُد في نحو ستين آية إذ تركوا نبيهم صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٩٤ : .
وتقع في نحو عشر صفحات ، وتتضمن أهم
صفات الأئمة من أهل البيت عليهمالسلام
ومكانتهم ومقامهم عند الله
الصفحه ٢٩٩ : وتوعدهم ، فأقاموا على قولهم ، فحفر لهم حفراً دخن عليهم فيها طمعاً في رجوعهم فأبوا فحرقهم » . ونحوه
فتح
الصفحه ٣٠٢ : ء أو وزراء ! وقد زاد عددهم في زمن الإمام الهادي عليهالسلام الى نحو عشرين شخصاً
. وكان له منهم مواقف
الصفحه ٣١٥ : ، وبعده للمتوكل .
وحكم ابن أبي دؤاد نحو عشرين سنة ، في
خلافة المعتصم والواثق وقسم من خلافة المتوكل ، ثم
الصفحه ٣١٦ : منازع نحو عشرين سنة ، حتى غضب عليه المتوكل . ولم يكن سلوكه أفضل من سلوك ابن أكثم ، بل كان أشد نُصباً
الصفحه ٣٢٦ : مالاً وجوهراً ، نحو مائة ألف وعشرين ألف دينار ،