الصفحه ٦٣ : ، وألبسني جبة صوف ، وحبسني في كنيف وأغلق على خمسة أبواب ، فكنت لا أعرف الليل من النهار ، فأقمت كذلك نحو
الصفحه ٦٩ : !
وقد
روت ذلك عامة المصادر ، ومنها المسعودي في مروج الذهب « ٤ / ١٠ » بسنده عن محمد بن عرفة النحوي قال
الصفحه ٨٥ : عليهالسلام الى سامراء ثلاث
مرات
١. حكم المتوكل أربع عشرة سنة «
٢٣٢ ـ ٢٤٧ » وحكم بعده ابنه المنتصر نحو سبعة
الصفحه ٩٠ : مشدودة قد فُرغ منها . وخرج صلى الله عليه متوجهاً نحو العراق ، واتَّبعه بريحة مشيعاً ،
فلما صار في بعض
الصفحه ٩٦ : » .
ونحوه
في النجوم الزاهرة «
٢ / ٢٧١ »
، وفيه : « وكان قد بلغ المتوكل عنه شئ » .
وفي
فرق الشيعة للنوبختي
الصفحه ١٠٣ : الأشراف : ٣
/ ١٣٧
، ونحوه الطبري : ٦
/ ٤١٦
: « كان إدريس بن عبد الله بن حسن في وقعة فخ مع الحسين بن علي
الصفحه ١١٠ : أبا بكر وعمر وعائشة وحفصة ، وسبعة عشر رجلاً ، شهاداتهم فيما ذكر مختلفة من هذا النحو ، فكتب بذلك صاحب
الصفحه ١٢٠ : ، وإخراب كل ما حوله ، فمضى ذلك وخرب ما حوله وهدم البناء وكرب ما حوله ، نحو مائتي جريب ، فلما بلغ إلى قبره
الصفحه ١٢٧ : المتوكل هدم القبر الشريف
نحو سنة من شعبان سنة ٢٣٦
الى شعبان ٢٣٧ ، حتى استطاع أن يمنع الزوار من زيارته
الصفحه ١٢٩ : يرجع ويدعي أنه جاء في
مهمة تتعلق بولاية الكوفة ! واستمر الأمر على هذا نحو عشر سنين ، وكان المنع من
الصفحه ١٤٢ : بقيادة محمد بن سعود ، وعددهم نحو ألفين ، فدخلوا البلد بدون مقاومة تقريباً ، وعند دخولهم المدينة تعالت
الصفحه ١٤٣ :
أهلها السيف ، ولم
ينج منهم إلا من فر هارباً ، أو اختفى في مخبأ ، أو تحت حطب ونحوه ، ولم يعثروا
الصفحه ١٥٢ : للوهابيين ، فقاموا بعد نحو سنة بتفجيرها أيضاً ، ظناً منهم أن المسلمين لن يعيدوا بناءها ، وقد خاب ظنهم
الصفحه ١٦٨ : أهل بغداد شتمه على الحيطان ، وقال البسامي .. » . ونحوه الصفدي في
الوافي : ١١ / ١٠٢ ، والنجوم الزاهرة
الصفحه ١٧٤ : ... وجماعة من خاصة الخراسانية ... ومضى يحيى بن عمر نحو الكوفة فلقيه عبد الرحمن بن الخطاب فقاتله بقرب جسر