الصفحه ٥٢ :
المتطرف ، من قصته مع الحافظ الإمام ابن عقدة ، المشهود له عند جميع المسلمين !
ففي
تاريخ بغداد « ٥ / ٢٢١
الصفحه ١٥٩ : في تاريخ الإسلام . فلذلك كان لابد من الرجوع لما يذكرونه من قصص وحوادث يستدلون بها على نصبه رحمهالله
الصفحه ٢٥٦ : فيحمل كلام كل إنسان على ما هو المناسب لحالة في ذلك المقام » .
أقول
: يحاول ابن تيمية دائماً تكذيب أي
الصفحه ٢٩٩ : تفعلوا إنما أنا مخلوق مثلكم ! فأبوا عليه فقال : فإن لم ترجعوا
عما قلتم فيَّ وتتوبوا إلى الله لأقتلنكم
الصفحه ٢٠٤ : وثلاثين سوطاً ، وقيل ثمانين سوطاً ، ولكن كان ضرباً مبرحاً شديداً جداً . وقد كان الإمام أحمد رجلاً رقيقاً
الصفحه ٣٥٤ : شيبة في مسجد الرصافة ، وكان أشد تقدماً من أخيه عثمان ، واجتمع عليه نحو من ثلاثين ألفاً » . « تاريخ
الصفحه ١٨٨ : الرحيم . هذا رأس أحمد بن نصر بن مالك ، دعاه عبد الله الإمام هارون وهو الواثق بالله أمير المؤمنين إلى
الصفحه ٣٣٢ : : من أي طريق يجئ حتى أجتنبه » !
وقد
يكون الفتح صادقاً ، وسيأتي ذلك في ترجمة المنصوري في أصحاب الإمام
الصفحه ٨٧ :
الإحضار
الأول للإمام عليهالسلام الى سامراء
قال
في مناقب آل أبي طالب «
٣ / ٥١٥ »
: « وَجَّهَ
الصفحه ٢٠٨ : إياكم ، واحتجاجنا
عليكم بالقرآن والحديث ، وقلتم : تكفروننا على إنكار شئ يحتمله التأويل ويثبت بالأحاديث
الصفحه ٢١٢ : للشغب ، فضربهما المسيب وحلق رأسيهما ، وقد يكون نفاه الى مرو ، أو رضي عليه وولاه سرخس ، لأنهم قالوا وليَ
الصفحه ٩٨ :
رسول الله خصمك يوم
القيامة ! فقلت له : والله ما وقعت منه إلا على كل أمر جميل ، ثم صرت به الى سر من
الصفحه ٢٧٧ : منه عليهالسلام
وظلامته هو ، بسلب حقه .
١٥.
السلام عليك يا سيد المسلمين ، ويعسوبَ المؤمنين ، وإمام
الصفحه ١٢٢ : بالسَّيْر
إلى قبر الحسين بن علي رضي الله تعالى عنهما وهَدْمِه ومَحْو أرضه وإزالة أثره ، وأن يعاقب من وجد به
الصفحه ١٩٧ :
وارتفعت السُّنَّة جداً في أيام المتوكل
عفا الله عنه ، وكان لا يولي أحداً إلا بعد مشورة الإمام أحمد