الصفحه ٩٩ : ء حتى استشهد عليهالسلام
على يد المعتمد .
٢. يظهر من نص رسالة المتوكل الى الإمام
عليهالسلام
أنه يخاطب
الصفحه ١٤٥ :
الموضوعة
بزعم من اعتقد فيها على قبر الحسين رضي الله عنه . وأخذوا ما في القبة وما حولها ، وأخذوا
الصفحه ١٩٤ :
عليهالسلام
الى سامراء وفرض عليه الإقامة الجبرية ، وحاول قتله بتهمة أنه ينوي الخروج عليه فظهرت للإمام
الصفحه ٢٢٢ : فيهم يقف موقفاً بعد موقف أمام الجنازة وينادي بأعلى صوته :
وأظلمت الدنيا لفقد محمد
الصفحه ١٨٦ :
وكان القميون يحملون أخماسهم وهداياهم
الى الإمام عليهالسلام
في سامراء ، وكانت الدولة تحاول كشف ذلك
الصفحه ٣٤٣ : شخصاً يسلم عليه نيابةً عنه ويقول له : حرض المتوكل على خصمك ابن أبي دؤاد ليعزله !
قال
الذهبي في تاريخه
الصفحه ١٩٠ :
ففي
تاريخ الذهبي « ١٨ / ١١٩ » :
« ولي بغداد عبد الله بن إسحاق ، فجاء رسوله إلى أبي عبد الله فذهب
الصفحه ١٩٥ : شيئاً إلا تكلمت به » . «
تاريخ الذهبي : ١٨ / ١١٩ » .
وهذا يدل على أن وصيفاً اتفق مع المتوكل
، وكان
الصفحه ٤٢٣ : في سيرة عبد العظيم رحمهالله
ما قاله النجاشي / ٢٤٧ :
« عبد العظيم بن عبد الله بن علي بن الحسن بن زيد
الصفحه ١٤١ : الوزير الشيعي الحسن بن راشد ، أن يجري عليهم راتباً شهرياً !
فقد
روى الطبري في تاريخه «
٦ / ٥٣٦ »
عن
الصفحه ٢٥٤ : النبي صلى الله عليه وسلم لم يغز سبعاً وعشرين غزاة باتفاق أهل العلم بالسير ، بل أقل من ذلك .
الثاني
الصفحه ٤١٥ : : من أي طريق يجئ حتى أجتنبه ! فجئت إلى الإمام علي بن محمد عليهماالسلام
فصادفت عنده من أحتشمه فتبسم
الصفحه ٢٩٤ : فريدٌ أملاه
الإمام علي الهادي عليهالسلام
على موسى بن عمران النخعي ، عندما قال له : علمني يا ابن رسول
الصفحه ٢٧٩ :
فقد
رواه الطبري في تاريخه «
٢ / ٦٣ »
وفيه أن النبي صلىاللهعليهوآله قال لهم :
« يا بني عبد
الصفحه ٢٥٩ :
الفصل الحادي عشر :
الإمام
الهادي عليهالسلام يطلق منشور الغدير
والزيارة الجامعة
منشورالغدير
في