الصفحه ١٣ : سنين ومات سنة ٢٣٢
، وكان عمر الإمام عليهالسلام
يومها نحو ٢١ سنة .
وقد ترجمنا للواثق في سيرة الإمام
الصفحه ٥١ : ، والمحدثين ، وأهل السنة . وسماهم المسلمون : مجسمة الحنابلة ، والنواصب .
وروى الذهبي سخرية البغوي الإمام
الصفحه ١٨٤ : خراجهم ألفي ألف درهم .. » . وتقدم ذلك في سيرة الإمام الجواد عليهالسلام .
٣. وتميزت ثالثاً بشجاعة أهلها
الصفحه ٣١٣ : أكثم :
كتبنا له ترجمة مختصرة في سيرة الإمام
الجواد عليهالسلام
، وقلنا إنه شاب خراساني مولى لبني تميم
الصفحه ١١٦ : » .
أقول
: هذا يدل على نهاية نصب المتوكل ، بحيث إذا جاءه خبر عن شيخ له جماعة يدرسون عنده ويتبعون مذهب أهل
الصفحه ١٦٢ : أبيه ، عن أبيه ، عن علي بن حسين ، عن أبيه ، عن جده ، أن النبي صلى الله عليه وسلم : أخذ بيد حسن وحسين
الصفحه ١٦٧ : تعاطف الناس مع العلويين والإمام الهادي عليهالسلام !
أولاها
: أن شتم المتوكل كتب على جدران بغداد ،
وقد
الصفحه ١٤٤ : قبر الحسين صلوات الله عليه ! ويسمونها غزوة الإمام محمد بن سعود لكربلاء !
وقد
كتب أحدهم : « وقفة مع
الصفحه ٣٤٥ :
وفي
سمط النجوم « ٣ / ٤٦٦ » :
« حملهم الطغيان على الفتك بالخليفة المتوكل ، لما أراد أن يصادر مملوك
الصفحه ٤٢٨ : عليهالسلام في سامراء ، فشكا
اليه طول الطريق وطلب منه أن يدعو له أن يقويه على زيارته ، فقال الإمام عليهالسلام
الصفحه ١٠ : متعددٌ في مصادر التاريخ والرواة .
والظاهر أن الجنيدي هذا قد تشيع على يد
الإمام الهادي عليهالسلام
الصفحه ٣٨٩ : المنزل الذي كنا فيه . فرجعت أضرب بالسوط على فرس لي جواد سريع وأغذ السير ، حتى أشرفت على الوادي فرأيته
الصفحه ٢١٣ : في النهاية «
١٠ / ٣٥٩ » « ورويَ عن صالح بن الإمام أحمد قال : رأى أبي هذا النسب في كتاب لي فقال : وما
الصفحه ٦٥ : الحمدونية / ١٤٩٧ ، وتاريخ دمشق : ١٩ / ١٨٩ »
.
وعلى هذه السياسة مشى خلفاء بني أمية
وبني العباس ، وكان
الصفحه ٣٥٧ : ذلك كلام القاضي ابن خلكان من علماء أهل السنة في تاريخه المشهور ، عند بيان أحوال علي بن جهم القرشي