الصفحه ٩١ : ثنتين وأربعين ومائتين ، وولَّى مكانه عبد الصمد بن موسى بن محمد بن إبراهيم الإمام . ثم توالت عليها العمال
الصفحه ٣٢٢ : الإمام الهادي عليهالسلام على أن المتوكل كان
في سجن ابن الزيات ، فأخرجه ابن أبي دؤاد وعقد البيعة له ، ثم
الصفحه ٢٢٤ :
الأمة على سائر علماء
الأمم . هكذا هكذا ، وإلا فلا ، لا . فهذا الإمام علم وتحقق معنى قوله تعالى عن
الصفحه ٤٤٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم . أما بعد فممن
شق جيبه على الذرية : يعقوب على يوسف حزناً . قال : يا أسفي
الصفحه ٢٦ : الإمام الهادي عليهالسلام
على أن يشرب معه فامتنع ، ووعظه بشعر فأبكاه !
وممن
رواه الذهبي في تاريخه «
١٨
الصفحه ٤٣٨ : اثنين : الحسن ، وجعفر » .
وفي
دلائل الإمامة / ٤٠٩ :
« كانت سِنُوُّ إمامته بقية ملك الواثق ، ثم ملك
الصفحه ١٩٢ : المصلحة أن تحبسه عن منزله فَأْذَنْ له فليذهب . فدخل أبوعبد الله على المعتز فقال : السلام عليكم وجلس ، ولم
الصفحه ٤٦ : اشتهر ببغض علي ، كابن الجهم الشاعر ، وأبي السمط ، وكان من أحسن الخلفاء سيرةً ، ومنع القول بخلق القرآن
الصفحه ١٠٩ : آكلاً أموال الناس ، وإنما ذنبه أنه خالف هوى المتوكل في بعض أحكامه ، فغضب عليه المتوكل ، وقلده الرواة
الصفحه ٤٨ : الرصافة ، وكان أشد تقدماً من أخيه عثمان ، واجتمع عليه نحو من ثلاثين ألفاً » .
وقال
الذهبي في سيره « ١٢
الصفحه ١٧١ : الشاعر ، من قصيدة طويلة :
سلامٌ على الإسلام فهومودِّعٌ
إذا ما مضى آلُ النبيِّ
الصفحه ٢٦٤ : باختياره ، وألزمَ أعداءك الحجة ، بقتلهم إياك ، لتكونَ لك الحجةُ
عليهم مع ما لك من الحجج البالغة على جميع
الصفحه ٣٢٩ :
: استشكل الرجاليون في هذه الرواية بأن وفاة محمد بن سنان سنة ٢٢٠ ، ووفاة الرخجي ٢٣٧ ، لكن الرواية قرينة على
الصفحه ١٦٤ :
وقال
في سيره « ٩ / ٤٤٨ » :
« وبويع المنتصر من الغد بالقصر الجعفري يوم خامس شوال سنة سبع وأربعين
الصفحه ٣٨١ : » .
وفي
تاريخ الخلفاء / ٢٦٢ :
« أخذو المعتز بعد خمس ليال من خلعه ، فأدخلوه الحمام فلما اغتسل عطش فمنعوه