الصفحه ٣١٠ : الى مشهد المعصوم عليهالسلام
.
الفصل
الثاني : التسليمات الخمس على الأئمة عليهالسلام :
السلام
الصفحه ٩٣ :
فلما قدمت مدينة السلام بدأت بإسحاق ابن
إبراهيم الطاهري ، وكان على بغداد فقال لي : يا يحيى ، إن هذا
الصفحه ١٧ : قفقازية إسمها شجاع . وكانت له جُمَّةٌ إلى شحمة أذنيه » . « سير الذهبي : ١٢ / ٣٠ ، ومآثر الإنافة : ١ / ٢٢٨
الصفحه ٤ : / ٩٨ »
.
فكان الإمام الجواد أول إمام من أهل
البيت يتحمل أعباء الإمامة في السابعة ، أما علي والحسنان
الصفحه ١٤٦ : على كفه ، حتى جاءت ساعة الثأر لرسول الله صلىاللهعليهوآله وسبطه الحسين عليهالسلام
وللمؤمنين
الصفحه ١٥٤ : المتوكل لقبر الإمام الحسين عليهالسلام ، وكتب له :
فهل يكفيك أخي الكريم ما سبق لإثبات ما
كان عليه
الصفحه ٣٨٠ : من القتل ، بخلت عليه ، فقتلوا ابنها قاتل الإمام الهادي عليهالسلام
. ثم وجدوها واستخرجوا ثروتها
الصفحه ٣٨٨ : حسنة في تاريخه إلا روايته لمعجزات
الإمام الهادي عليهالسلام ! وقوله إنه تاب
وأناب عندما رآها ، وهو مجرد
الصفحه ١٤ : محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب ، فأحضر فقال : يا أبا الحسن
الصفحه ٧١ :
برفع الشراب ، ثم قال
له : يا أبا الحسن ، أعليك دَينٌ ؟ قال : نعم أربعة آلاف دينار ، فأمر بدفعها
الصفحه ١٦١ : على قبر سيد شباب أهل الجنة الحسين رضي الله عنه ، وقد ذكرنا هذا ضمن جهوده في نصرة العقيدة والسنة في
الصفحه ٤٢٧ : : ترجمنا له في سيرة الإمام الجواد
عليهالسلام
، وذكرنا هنا في فصل الثوار العلويين مواجهته لحاكم بغداد ابن
الصفحه ٨٤ : الذي بيض وجهه ، وأنار حجته » .
رووا
أن الإمام عليهالسلام مدح العباس :
قال
الذهبي في سيره « ١٢ / ٣٨
الصفحه ٣٣٥ : الدين / ٤٧٥ ، تفتيش السلطة عن الإمام المهدي عليهالسلام قال :
« فدخل جعفر بن علي والشيعة من حوله يقدمهم
الصفحه ٤٣٧ : مروج الذهب «
٤ / ٨٤ »
: « كانت وفاة أبي الحسن علي بن محمد بن علي بن موسى بن جعفر بن محمد في خلافة