الصفحه ٣٥٢ : .
فلما عاد الفتح وشرح للمتوكل صورة ما
شاهده ، كثر تعجبه منه ، وحسد بختيشوع على ما رآه من نعمته وكمال مرو
الصفحه ٣٥٦ :
أدناهم وما فيهم من
دني على كثبان المسك والكافور ، وما يرون أن أصحاب الكراسي بأفضل منهم مجلساً
الصفحه ٣٧٤ : في أفعاله . فلم يجر منه على أحد منهم قتل أو حبس ، ولا مكروه فيما بلغنا ، والله أعلم » . أي لم يبلغه
الصفحه ٤٥ : المال والدم ! وكان من جملة ندمائه عبادة المخنث ، وكان يشد على بطنه تحت ثيابه مخدة ويكشف رأسه وهوأصلع
الصفحه ١٧٤ : ، فلقيه عبد الله بن محمود السرخسي ، وكان في عداد الشاكرية ، فضربه يحيى بن عمر ضربة على قصاص شعره في وجهه
الصفحه ١٧٧ : قول علي بن العباس الرومي يرثيه ،
وهي من مختار ما رُثيَ به ، بل إن قلت إنها عين ذلك والمنظور إليه ، لم
الصفحه ١٨٩ : يروا شيئاً ولم يحسوا بشئ » !
أقول : يدل اتهامهم على الشعبية الواسعة
للعلويين ورُعب السلطة منهم ! وكان
الصفحه ٢٠٦ : أعلم بهذا
الكلام ، وبغيره من أجناس العلم ، من أن يجعل هذا الإستفهام مسألة ، ويعتمد عليها في مثل تلك
الصفحه ٣٠٨ : سواكم ، ومن الأئمة الذين يدعون إلى النار .
فثبتني
الله أبداً ما حييت على موالاتكم ومحبتكم ودينكم
الصفحه ٣٢٣ : عليه . قال : ثم سكت وقال لي : لابد أن تجري مقادير الله تعالى وأحكامه . يا خيران ، مات الواثق ، وقد قعد
الصفحه ٣٥٨ : هبيرة .
فضحك المتوكل وبعث إلى علي بن الجهم
فأحضره وأخبره بما قال القوم ، وكان فيهم مروان بن أبي حفصة
الصفحه ٣٦٢ :
أبشر بتباشيرْ
بإبلٍ يحُمل الما
لُ عليها كالأنابيرْ
بغالٌ تحمل
الصفحه ٥٠ : لكعب الأحبار وغيره من اليهود ! وهو نص على أن الدولة الأموية تبنت تجسيم اليهود من القرن الأول ودسته في
الصفحه ١٤٢ :
وقد
أغار الوهابيون على كربلاء سنة ١٢١٦ ، في يوم عيد الغدير
، وكان أغلب أهل كربلاء في زيارة أمير
الصفحه ١٧٩ : ء منكم
يكب على حر الجبين فيعفج
يبيت إذا الصهباء روت مشاشه
يساوره