الصفحه ٤٠٣ : قال لي : أترى هذا الجدار ، تدري من صاحبه ؟ قلت : ومن صاحبه ؟ قال : هذا الفتى العلوي الحجازي ، يعني علي
الصفحه ١٩ : جعفر من فوره حين خرج من عند عمر إلى أحمد بن أبي دؤاد ، فدخل عليه فقام له أحمد واستقبله على باب البيت
الصفحه ٣٢ :
٦.
وفي نثر الدر للآبى «
٤ / ١٨٦ »
: « عرضت على المتوكل جارية فقال لها :
إيش تحسنين ؟ قالت : عشرين
الصفحه ٥٤ : لأن ذلك يحرك عليه ابن صاعد وسفهاءه ، وقال له سأعطيك خطأه عندما أغادر بغداد الى الكوفة ، وأصل الى قنطرة
الصفحه ١٠٢ :
أرسل
المتوكل الرُّخَّجِي المتوحش والياً على الحجاز !
قال
أبوالفرج الأصفهاني في مقاتل الطالبيين
الصفحه ١١٤ : على بشر فقال له : أنت بشر الخفاف ؟ فقال : نعم . فسكنت نفوس الحاضرين معه إلى تمام هذه الحيلة وإتمام هذه
الصفحه ١٣٥ :
قال : في ماذا ؟ قال : إني رأيتك وما
صنعت بهذا القبر . قال : أيُّ قبر ؟ قال : قبر الحسين بن علي بن
الصفحه ١٥٢ : اللازمة ، فإن المؤمنين قادرون على ذلك بعون الله تبارك وتعالى .
إننا إذ نعزي إمامنا صاحب الزمان عجل الله
الصفحه ١٧٥ : عليه يحيى وشتمه ، فشكى ذلك إلى المتوكل ، فأمر به فضُرب درراً ، ثم حبسه في دار الفتح بن خاقان ، فمكث على
الصفحه ٢٠٣ : : يعني المعتصم : شد قطع الله يديك ، ويجئ الآخر فيضربني سوطين ثم الآخر كذلك ، فضربوني أسواطاً فأغميَ عليَّ
الصفحه ٢٠٥ :
الخليفة قبلي قد حبسك وقيدك ، ولو لم يكن حبسك على تهمة لأمضى الحكم فيك ، ولو لم يَخَفْك على الإسلام ما
الصفحه ٢٣٤ : عين المخلوقين ، وسميع لا بمثل سمع السامعين ، لكن لما لم يخف عليه خافية من أثر الذرة السوداء على الصخرة
الصفحه ٢٥٢ : ، فأنشده :
باتوا على قُلَلِ الأجبال تحرسهمْ
غُلْبُ الرجال فما أغنتهمُ القُللُ
الصفحه ٣١٢ : : « وعلى من جحد ولايتكم غضب الرحمن » .
الفصل
الخامس : أن الله منَّ على البشر فجعل فيهم النبي وآله
الصفحه ٣٢١ : ويعظم جيشك ، وتبني بلاداً عظيمة ويكون من شأنك كذا ومن أمرك كذا ، وقصَّ عليَّ جميع ما أنا فيه الآن