الصفحه ١٢٧ :
فلما عزمت على الخروج
والمسير إلى الناحية رأيت رسول الله صلىاللهعليهوآله
في المنام ، فقال : لا
الصفحه ١٣٧ : كمسألتي إياه في المنام ، فأجابني ثم قال لي : إمض بنا فمضيت فوقفت معه على الموضع وهو مكروب ، فلم يفتني شئ
الصفحه ١٣٨ : نكثر الأحياء أبداً ، وكان أشد ما مرَّ بي من ذلك أن رأسي كان يُجَرُّ على الصخر ، وكان بعض مواليه يأتيني
الصفحه ١٤٠ : بيننا !
وقصته تدل على أن مؤسس جريمة هدم قبر
الحسين عليهالسلام
المنصور الدوانيقي ! وأن المسلمين حتى
الصفحه ١٤٣ : عليه .. وهدم قبر الحسين عليهالسلام
واقتلع الشباك الموضوع على القبر الشريف ، ونهب جميع ما في المشهد من
الصفحه ٢١٩ : أبي ما تقول في علي ومعاوية ؟ فأطرق ثم قال : إعلم أن علياً كان كثير الأعداء ، ففتش أعداؤه له عيباً فلم
الصفحه ٢٦٦ : بالمؤمنين من أنفسهم ؟ فقالوا : بلى ، فأخذ بيدك وقال : من كنتُ
مولاه فهذا عليٌّ مولاه ، اللهم والِ من والاه
الصفحه ٢٨٢ :
٢٧.
وأخذ لك العهد على الأمة بذلك الرسول صلىاللهعليهوآله :
في مثل قوله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٨٧ :
بكر جاهد بالدعوة الى
الإسلام ، وعلي قاتل فقط ! قال في تفسيره « ١١ / ٩ »
: « وهذا النوع من الجهاد
الصفحه ٢٩٣ : ، ويقضي عن غارمهم ، ويعطي فقيرهم ، وأبى أن يزيدهم على ذلك » .
٦٠.
وأشبهت في البيات على الفراش الذبيح
الصفحه ٣٠٣ : » واعتماده رواية
الكفعمي المرسلة ! وقد كفانا الرد عليه السيد الخوئي قدسسره
« معجم رجال الحديث : ١٧ / ٣٤٧
الصفحه ٣٣٧ :
قال
ابن كثير في النهاية «
١٠ / ٣٤٣ »
: « شرب ليلةً مع المتوكل ، فعربد عليه
المتوكل فهمَّ إيتاخ
الصفحه ٣٥٠ : كل ما يقدر عليه بسر من رأى من البطيخ ، وأحضر أكثر حشمه وغلمانه وأجلسهم يَدْلِكُونَ الخيشَ بذلك البطيخ
الصفحه ٣٥١ :
يُرَ مثلهما لأمثاله
، وفُرقت الجُوَنُ على الغلمان والخدم والنقباء والركابية والفراشين والملاحين
الصفحه ٣٨٤ : ، مع من جاء مع طغوتيا من الأتراك والعجم .
وخرج
المهتدي ومعه صالح بن علي والمصحف في عنقه يدعو الناس