الصفحه ١٤٧ :
الفصل السابع :
الوهابية
أبناء المتوكل وبناته
إصرار
الوهابية على تفجير قبر الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٧٠ : القامة ، وقبره مشهور وقد أتينا على خبره وما روي عنه من الرواية عن أبيه ومن شاهد من سلفه في كتاب حدائق
الصفحه ١٧٢ :
وليحيى الفتى بقلبي غليلٌ
كيف يؤذى بالجسم ذاك الغليل
قَتْلُه مُذْكِرٌ لقتل عليٍّ
الصفحه ٢٠٧ : استخذى من الكذب
عليه في غير هذا المجلس ، لأن عدة من حضره أكثر من أن يطمع أحدا أن يكون الكذب يجوز عليه
الصفحه ٢٣٩ : أشبار بشبر نفسه ، في مكان مخصوص وجهة مخصوصة .
٢ ـ قال في حق علي : إنه إلهٌ واجب
الطاعة .
٣ ـ وقال
الصفحه ٢٩٢ :
الحيلة ودونه مانع من
أمر الله ونهيه ، فيدعها رأي عين بعد القدرة عليها ، وينتهز فرصتها من لا حريجة
الصفحه ٣٦٦ :
ويظهر أن اختيارهم هذه الطريقة للمحافظة
على دم الذبيحة ، لأنه باعتقادهم غذاءٌ . كما أن عصر الخصيتين
الصفحه ٣٧٠ : الحسين وأمر بتذهيب حواشي الضريح ، وأهدى اثني عشر قنديلاً من الذهب ، وهذا أول إدخال الذهب على العمارة
الصفحه ٣٩٤ : بعين تسيح على وجه الأرض أعذب ماء وأبرده ! فنزلنا وأكلنا وشربنا واسترحنا ، وإن فينا من سلك ذلك الطريق
الصفحه ٣١ : أهدته شجرة الدر جارية المتوكل ، وكان يميل إليها ميلاً كبيراً ، ويفضلها على سائر حظاياه ، فلما كان يوم
الصفحه ٤١ : الليل رامَ النوم ، فما أمكنه فدعا بدهن بنفسج ، فجعل منه شيئاً على رأسه وتنشقه فلم ينفعه .
فمكث ثلاثة
الصفحه ٤٤ : والتجسيم ، وقامت سياسته على تبني علماء النصب والتجسيم وإغداق المال والجوائز عليهم ، وإعطائهم المناصب
الصفحه ٥٦ :
ظواهرها
المتعارفة ، والظاهر هو المعهود من نعوت الآدميين ، والشئ إنما يحمل على حقيقته ، إذا أمكن
الصفحه ٦٨ :
والحديث يدل على أن الحاجب زرافة كان
يعرف الصقر ويحترمه ، وكان يميل الى الشيعة ، وقيل يكتم تشيعه عن
الصفحه ١٠٨ : ورفع قصته إلى المتوكل ، فأمر بإحضار الفقهاء فحضروا ، واتفقوا على تخطئة الحارث في الحكم المذكور