الصفحه ٢٧ :
وطالما كنزوا الأموالَ وادَّخروا
فخلَّفُوها على الأعداء وارتحلوا
أضحت مَنازِلُهم
الصفحه ٣٥ :
قالت : فإن رأى أمير المؤمنين أن يتمم
المنة فهو المنعم على كل حال . فقال : أدخلي فإنا سنرد على ما
الصفحه ٦٢ :
حتى أطلق أرزاقي ،
فخذوا لكل دينار ألفاً وزيادة ألف فضلاً ، كما أخذ فضلاً فحبس ، ونُجِّمَ عليه في
الصفحه ٨٨ :
ومنها : أن المعتز ظفر جيشه بعلوي ثار
عليه في الكوفة ، « الطبري : ٧ / ٥١١ »
: « فورد الكتاب بحمله
الصفحه ١٢٨ :
حملهم على ما صنعوا ،
فكتب بالأمر إلى الحضرة ، فورد كتاب المتوكل إلى القائد بالكف عنهم والمسير إلى
الصفحه ٢٤٨ : الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ
. فلم يرض للعالم المؤمن إلا أن يرفع على
الصفحه ٢٥٥ : ، ولهذا تنازع الفقهاء فيما إذا قال : له
عليَّ مال عظيم أو خطير أو كثير أو جليل ، هو يرجع في تفسيره إليه
الصفحه ٢٦٥ : على العباد ، والهادي إلى الرشاد ، والعدةُ للمعاد .
مولاي
، لقد رفع الله في الأولى منزلتَك ، وأعلى في
الصفحه ٢٨٣ : مخالفاً ، وللتقى محالفاً ، وعلى كظم الغيظ قادراً ، وعن الناس عافياً ، وإذا عصي الله ساخطاً ، وإذا أطيع
الصفحه ٣٣٨ : أن يلقاه بالكوفة أوببعض طريقه ، وقد تقدم المتوكل إلى عامله على الشرطة ببغداد بأمره فيه .
فذكر عن
الصفحه ٣٦٥ :
ولم أجد في ملوكهم صادقاً في إسلامه
والتزامه بالشريعة ، مثل محمد خدابنده الذي أسلم على يد نصير
الصفحه ١١٧ : : فأنت إذن أصلع قريش ووصي محمد ؟ قال له أمير المؤمنين : أنا ذلك . فنزل الراهب إليه فقال : خذ عليَّ شرائع
الصفحه ١٢٥ :
ووجدت
منه رائحة المسك ، فتركت البارية على حالتها وبدن الحسين على البارية ، وأمرتُ بطرح التراب عليه
الصفحه ١٢٦ : الحُمَّى والقَشعريرة !
ورحلت عن القبر لوقتي ، ووطنت نفسي على
أن يقتلني المتوكل لماَّ لم أبلغ في القبر
الصفحه ١٣٦ : قطُّ ، ولا أتيته في طول عمري ، فقلت : من لي بمعرفته ؟ فمضى معي الشيخ حتى وقف بي على حير له باب وآذن