الصفحه ١٨٣ : خراسان ، لأنه كان يعتقد أن قتله لبني علي عليهالسلام سيسبب زوال ملكه ! « وأمر محمد بن عبد الله حينئذ أخته
الصفحه ٢٨٥ : بي من كفر بك :
ويؤيد هذه الشهادة النبوية أحاديث
متعددة نص بعضها على أفضلية بني هاشم على غيرهم ، ونص
الصفحه ٣٢٤ : المتوكل على الله بالقبض على محمد بن عبد الملك بن الزيات وزير الواثق .. فطلبه فركب بعد غدائه يظن أن الخليفة
الصفحه ٣٤١ : فكيف قلبك ؟ قال : قلبي على ما تحبُّ فقل ما شئت حتى أفعله ، فقال : هذا المنتصر قد صح عندي أنه على إيقاع
الصفحه ٣٧٩ :
وفي
سمط النجوم « ٣ / ٤٧٢ » :
« ولقبوه المعتز بالله وبايعوه وعمره تسعة عشر عاماً ، وجيَّشوا على
الصفحه ٤١٢ : بن جعفر عليهالسلام
فردوا صرته عليه ، ولا تخبروه !
فرجعنا إلى قم ، فأقمنا بها سبع ليال ،
ثم جاءنا
الصفحه ١١٥ :
وأعطيهم ما يطلبونه ،
فإذا جاء وقت الغلة عادوا إلى مثل ما كانوا عليه من ظلمي وكسر مالي ، فقد
الصفحه ١٢٠ : بالزيارة في تلك الأيام خوفاً ، ثم عملت على المخاطرة بنفسي فيها ، وساعدني رجل من العطارين على ذلك ، فخرجنا
الصفحه ٢٤٦ :
على عرشٍ يُغلِّفُهُ بطيبٍ
على الأكبار يا باغٍ وعانِد
إلا هذا
الصفحه ٢٦٩ : الميثاق ، فجدَّا في النفاق ، فلما
نبهتهما على فعلهما أغفلا وعادا ، وما انتفعا ، وكان عاقبة أمرهما خسرا
الصفحه ٢٧١ : ، أشبهتْ محنة هارون إذ أمره موسى على قومه فتفرقوا عنه ، وهارون يناديهم : يَا
قَوْمِ إِنَّمَا فُتِنتُم بِهِ
الصفحه ٣٤٧ :
لنا ألا تمالئ صالح
بن وصيف ، فحلف لهم ، فبايعوه حينئذ ثم طلبوا صالحاً ليناظروه على أفعاله فاختفى
الصفحه ٣٨٢ : قبيحة وأموال الدواوين .. فهجم بمن معه والمهتدي جالس في دار العدل ، فأقاموه وحملوه على أكدش « بغل
الصفحه ٣٩٢ :
فسرنا حتى وصلنا إلى
موضع المناظرة في القبور ارتفعت سحابة واسودَّت وأرعدت وأبرقت ، حتى إذا صارت على
الصفحه ٢٠ :
قال المتوكل : فما دخلني من الجزع على
شئ مثل ما دخلني حين أخذني على السواد الجديد ، وقد جئته فيه