الصفحه ٢٧٨ : ، يعني علي بن أبي طالب » .
١٧.
ووصيه : وأحاديث الوصية متواترة صريحة ، لكن
فسرها المخالفون بأن النبي
الصفحه ٤٠ : منها بالحمرة والصفرة والسواد ، واترك بعضها على حاله . ففعل . ثم تقدم إلى الدم والحواشي ، وكانوا سبع
الصفحه ١٤٨ :
الجاهلية في عهد
النبي صلى الله عليه وسلم ، كان عليه أبوجهل وأشباهه من كفار مكة ، وعليه كفار العرب
الصفحه ٣٣٦ :
عليه على نعشه مكفناً
، فتقدم جعفر بن علي ليصلي على أخيه ، فلما هم بالتكبير خرج صبي بوجهه سمرة
الصفحه ٧٠ :
إلا الرمل والحصى ،
وعلى رأسه مَلْحَفة من الصوف متوجهاً إلى ربه ، يترنم بآيات من القرآن في الوعد
الصفحه ١٢٤ :
الحسين فصرت إلى
الناحية ، فأمرت بالبقر فَمُرَّ بها على القبور ، فمرَّت عليها كلها ، فلما بلغت قبر
الصفحه ٢٤٥ : فقد رد على الله عز وجل » !
وجعل جماعة ابن صاعد ذلك شعراً ، وجماعة
أبي بكر المروذي ، تلميذ ابن حنبل
الصفحه ٢٥٣ :
طاهر ، كان نائباً
على بغداد في خلافة المتوكل وغيره ، وهو الذي صلى على أحمد بن حنبل لما مات
الصفحه ٢٨٩ : اللاعن علياً منذ اليوم ؟ قلت : نعم ، قال : فمتى علمت أن الله سخط على أهل بدر بعد أن رضي عنهم ! فقلت : يا
الصفحه ٣٧١ : رجلاً من الناس عن ذلك ، فقال له : قد وجب عليه القتل ، إلا أنه من قتل أباه لم يطل له عمر . قال : ما أبالي
الصفحه ٣٤ : تسامره ولا تفارقه ، فغاضبها يوماً وأمرها بلزوم مقصورتها ، وأمر أن لا يدخل الجواري عليها .
قال علي بن
الصفحه ٣٦ : ، فجمع عليه التجار فذكر أنه قُوَّم على أوسط القيم عشرة آلاف دينار . فبسط في الإيوان وبسط للخليفة في صدر
الصفحه ٣٧ :
الثياب ، وبين يديهن
ألف نبيجة « صينية »
خيزران ، فيها أنواع الفواكه من الأترج والنارنج على قلته
الصفحه ٧٤ : عُصارة الدهن »
فيداف بماء ورد ، فيوضع عليه .
فلما رجع الرسول فأخبرهم أقبلوا يهزؤون
من قوله ، فقال له
الصفحه ١٣٤ : مراجعة ، وكان راكباً حماراً له ، فجعل يسير عليه وأنا أمشي مع ركابه ، فلما صرنا عند الدار المعروفة بدار