الصفحه ١١٨ : مائة , فعطل من سنته الحج ، وقد كان خرج سليمان بن الحسن يعني القرمطي في أول هذه السنة ، فقطع على الحاج
الصفحه ٣٩١ : : وسرنا حتى دخلنا المدينة ، فقصدت باب أبي الحسن علي بن محمد بن الرضا فدخلت إليه ، فقرأ كتاب المتوكل فقال
الصفحه ٣٨ : بما أنفق في هذا الإعذار ويعرضه عليه ففعل ذلك ، فاشتمل العمل على ستة وثمانين ألف ألف درهم .
وكان
الصفحه ٣٩ : ، ويخلع عليها خلعة وشي مثقل .
وبلغت النفقة في هذا العرس من بيت مال
الخاصة ، سوى ما أنفقه الرشيد من ماله
الصفحه ١٠٧ :
يعتبرون الحكم بوراثة
أبناء البنات حكماً بوراثة الحسن والحسين عليهماالسلام
لخلافة النبي
الصفحه ٥٧ : جهة المقام كأبي بكر ، وعمر ، وعثمان ، وعلي ، والحسن ، ومعاوية بن يزيد ، وعمر بن عبد العزيز ، والمتوكل
الصفحه ٢٣٨ : الحسن أسأله عما قال هشام بن الحكم في الجسم ، وهشام بن سالم في الصورة فكتب : دع عنك حيرة الحيران ، واستعذ
الصفحه ٣٠٦ : طاعته ، ونصحتم له في السر والعلانية ، ودعوتم إلى سبيله بالحكمة والموعظة الحسنة ، وبذلتم أنفسكم في مرضاته
الصفحه ٤٠١ :
لعلي أقف على معرفة
داره من غير أن أسأل أحداً . قال : فجعلت الدراهم في كاغدة وجعلتها في كمي ، وركبت
الصفحه ١٦ : الخلافة ، ثم انتقل إلى الجانب الشرقي بسر من رأى ، فبنى قصراً موصوفاً بالحسن سماه المعشوق فنزله فأقام به
الصفحه ٩٦ : الرسالة كما في الكافي «
١ / ٥٠١ »
: « أخذت نسخة كتاب المتوكل إلى أبي الحسن الثالث عليهالسلام
من يحيى بن
الصفحه ٣٠٩ : ، وعلى من جحد ولايتكم غضب الرحمن .
بأبي
أنتم وأمي ونفسي وأهلي ومالي ، ذِكْرُكُم في الذاكرين ، وأسماؤكم
الصفحه ٢٥ : الحسن الشايستي « ١ / ٤٥ » :
« خرج عَبَّادة يوماً في السحر إلى الحمام ، فلقي غلاماً من أولاد الأتراك
الصفحه ٢٥١ :
للعبادة في المسجد ،
فحلف يحيى أنه لا مكروه عليه ، ثم فتش منزله فلم يجد فيه سوى مصاحف وأدعية وكتب
الصفحه ١٩١ :
ودامت العلة بأبي عبد
الله وضعف ضعفاً شديداً ، وكان يواصل ، فمكث ثمانية أيام لا يأكل ولا يشرب