الصفحه ٦٤ :
حسنة مفروشة ، ووكل على فيها بإحسان وإجلال ، واستدعيتُ كل من أردت ، وتسامع الناس بأمري ، وجاؤني ففرج عني
الصفحه ٢٣٧ :
فلما كان في المنزل الآخر دخلت عليه وهو
متكئ ، وبين يديه حنطة مقلوَّة يعبث بها ، وقد كان أوقع
الصفحه ٤٠٤ : الجمعة حتى أخرجت من السجن .
وفي
رواية ثانية : كان عليّ بن جعفر
وكيلاً لأبي الحسن عليهالسلام
فسعيَ به
الصفحه ٣١٩ :
أنه
كان يمدح المتوكل بأنه رد الدين وأحياه .
« الأنساب : ٣ / ٤٦٥ »
لكن
امتناعه عن القضاء ، يدل على
الصفحه ٧٨ : :
« حدثنا ابن أرومة قال : خرجت أيام المتوكل إلى سر من رأى فدخلت على سعيد الحاجب ودفع المتوكل أبا الحسن إليه
الصفحه ٣٣٠ :
الشام ، فبعث إليها
نواباً عنه .. وكان أحد الأذكياء ، دخل المعتصم على الأمير خاقان فمازح ابنه هذا
الصفحه ٣٥٥ : شاء الله !
قال : فلما دخل على المتوكل ضحك ، قال
فسأله فأخبره بما قلت له ، فقال : فأل حسن تفاءل لك
الصفحه ١٣٣ : له في زيارة قبر الحسين بن علي عليهماالسلام
فأذن له ، فهبط من السماء في سبعين ألف ملك ، فهمَّ بحضرته
الصفحه ١٥٥ : خاصة آل البيت وخلاصتهم . وعليه فحتى لو كان موقفه ذلك حسنةً ودوافع ذلك محل دراسة ، فهي مغمورة في بحر هذه
الصفحه ٣٦٧ : على المنتصر وقالوا : يا أمير المؤمنين تخلعهما من الخلافة وتبايع لابنك عبد الوهاب ، فلم يزالوا به حتى
الصفحه ٣٦٨ : الأحكام . وعزل والي المدينة ومكة . وأكد على الوالي الجديد احترام العلويين .
قال
الطبري « ٧ / ٤١٦
الصفحه ١١٠ : ببغداد ضرب فيما قيل ألف سوط . وكان السبب في ذلك أنه شهد عند أبي حسان الزيادي قاضي الشرقية عليه ، أنه شتم
الصفحه ١٣٢ :
وكان
المتوكل كثير التحامل على علي وولديه الحسن والحسين رضي الله عنهم أجمعين ، فهدم هذا المكان
الصفحه ٣٤٠ : وقيدٌ ثقيل ، فمات يوم الأربعاء لخمس خلون من جمادى الآخرة سنة ٢٣٥
، وأشهد إسحاق على موته أبا الحسن إسحاق
الصفحه ١٨ : ، ويقال لها شجاع . وإسم أختها أم موسى بن بغا : حُسْن » .
كان
حضرة الخليفة مخنثاً يطلب الرجال !
قال